صحته، فإني أنا الذي صيّرته في حبالي»، وفي معناه أخبار كثيرة . "
مِنْ صَنِيعِكَ : أي عائدتك ومعروفك .
ما أحلَلْت : أنزلت.
بَرْدَ السلامة : أي سهولتها ، ومنه الحديث ( الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة » أي لا مشقة فيه ولا تعب.
مُتَحَوَّلي : منصرفي.
دعاؤه في الإستقالة
يفْزَعُ : يستغيث .
يَنْتَحِبُ : يرفع صوته بالبكاء.
كتيب: محزون.
كُلَّ مَخْدُول: من الخذلان ضد التوفيق.
طريد: من الطرد بمعنى الدفع.
تَسْعَى رَحْمَتُهُ أَمامَ غَضَبِهِ : وذلك لأن الرحمة مقصودة بالذات، والغضب مقصود بالعرض، وما بالذات متقدم على ما بالتبع.
لا يَرْغَبُ : وذلك لغنائه المطلق من كل شي .
لا يفرط : من الإفراط، أي لا يجاوز الحد، وذلك لعدله ورأفته، فإن عقابه جل سلطانه وإن كان هو الأليم الشديد الذي لا يطاق إلا أنه دون الحد جداً بالقياس إلى استحقاق من عصاه، لكمال عظمة المعصي، ووفور إحسانه جداً.
لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ : أي أقمت بخدمتك إقامة بعد إقامة، وساعدت على طاعتك مساعدة بعد مساعدة.
أوْفَرتَ : أثقلت، كما في رواية ابن ادريس.
(١) الكافي ٣: ٠٣٫١١٣
(۲) منها على سبيل المثال ما في امالي الشيخ المفيد: ۲۹ و نوادر الراوندي : ٢٤ ، وامالي الشيخ الصدوق: ۱۷۷، وآمالي الشيخ الطوسي :٢ ٣٩٤، و انظر بحار الانوار ۷۸ ١٧٦ فضل العافية والمرض.
(۳) كنز العمال ٨ ٤٥٢ ، الرقم ٢٣٦١٩ ، سنن الترمذي ٢: ١٤٦ ٫ ٧٩٤، مسند احمد ٤ : ٣٣٥.