المُسْتَسْلِم: المنقاد.
البائس الشديد الحاجة.
المعيل: المفتقر.
إلا بالإقلاع : أي لم يتم مني الإنقياد والخضوع لإحسانك إلا بالكف عن المعصية أصلاً، مع أني لم أخل في حال عن نعمة منك علي ، فالواجب علي أن لا أعصيك أبداً.
سُخْطِكَ : بضم السين وسكون الخاء أو بفتحهما، بمعنى الغضب.
سبحانك : يجوز تعلقه بما قبل وبما بعد.
لا محيص : لا مفر.
بالإنابة بالإقبال عليك .
حائل : ضعيف، وعلى رواية ابن إدريس خامل خفى.
تطأطالك : خفض رأسه وتواضع، والفقرة التي تليها بمعناها.
إنتابه : إفتعال من النوبة بالنون، أي قصدوه على التناوب مرة بعد أخرى.
فَعُدتَ عَلَيْهِ: من العائدة، وهي الصلة والفضل والمعروف، والعطف والإحسان، وليس من العود.
ما فرط منه: أي سبق وتقدم.
مُشْفِق: أي خائف.
لا يتكَادُكَ : لا يشق عليك .
فإِنَّكَ مَلِيٌّ : إما بالهمزة، أو بتشديد الياء، بالقلب والإدغام فعيل من ملأ الإناء، والملي الغني المقتدر.
حاشاك : تنزيه له سبحانه عن إمكان أن يتصور للذنوب غافر غيره، وتعلقه بما بعده كما توهم بعيد.
وانجح طلبتي: أنجزها ، يقال نجح فلان وأنجح إذا أصاب طلبته.
آمين بالمد والقصر وتخفيف الميم، أي استجب إسم فعل، وفي الحديث علمني جبرائيل آمين وقال: إنه كالختم على الكتاب»، وفي آخر: «إنه خاتم رب العالمين، ختم به دعاء عبده»، أي به يصون عن الآفات، وفي آخر: «إنه درجة في الجنة»،
(١) أنظر النهايه ۱: ۷۲ مادة (أمن)، تفسير القرطبي :۱ : ۱۲۷ و ۱۲۸ ، لسان العرب ۱۳ : ۲۷، كنز العمال
١: ٥٥٩ ٫ ٢٥١٢ ، تفسير الكشاف ١٨:١.