إذا رآه حسناً فهو معجب به بالكسر والفتح، والإسم العجب بالضم . .
وَأَنْ يَسْتَحْوِذَ عَلَيْنَا الشيطان يستولي علينا ويغلبنا .
أو ينكبنا الزمان: يصيبنا بمصيبة.
أوْ يَتَهَضَّمَنا السُّلطان يظلمنا ويغضبنا .
الكفاف: ما كف عن الناس وأغنى.
إلى الأكفاء: جمع كفوء بمعنى المثل والنظير، وعلى التشديد جمع كاف، وهو من يمنع عن أحد.
على غير عدة: على غير إقتناء ذخيرة لما بعد الموت.
دعاؤه عليه السلام في الاشتياق
أو دنيا : غير منصرف ولكنها قد تنون.
ولا تُخل: إما بضم التاء من باب التفعيل كما في الأصل، أو بفتحها من باب التفعل بإسقاط إحدى التائين كما في رواية ابن إدريس، وكلاهما بمعنى واحد، فإن التفعل قد يكون للتعدية وإن كان اللزوم فيه أكثر، تقول خليت فلاناً وصاحبه، وخليت بينهما، وتخليته وفلاناً، وتخليت بينهما، إذا تركته وإياه.
مهين: أي حقير.
فأيدنا : أي فقونا .
وَسَدِّدْنا : قومنا ووفقنا للسداد أي الصواب من القول والعمل بتقويمك وتوفيقك . همسات قلوبنا : دقائق أفكارها وانبعاثات ميولها، والهمس الصوت الخفي.
دعاؤه في اللجاء
لا طاقة لنا بعد لك : لكثرة معاصينا .
مَنْ اسْتَرْفَدَ فَضْلَكَ : الرفد - بالكسر - العطاء والصلة، والإرفاد الإعانة
(١) كذا، والظاهر انه استقاها من الصحاح ۱: ۷۷ واليك لفظه واعجبني هذا الشيء الحسنه، وقد اعجب فلان بنفسه فهو معجب برأيه وبنفسه، والاسم العجب بالضم.