( ٢٠٠٠ : رياض المصائب ) في المواعظ والتواريخ والسير والمصائب مرتبا على عدة مجالس. للمولى حسين بن المولى محمد الجمي المعروف بفاضل جم. وله جام جم كما مر. وتوفي ٢٥ ذي الحجة ١٣١٩ وهو لم يطبع بعد.
( ٢٠٠١ : رياض المصائب ) بلغة أردو. مطبوع بالهند كما في الفهارس.
( ٢٠٠٢ : رياض المصائب ) في مصائب آل العباء. للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني. ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي فرغ منه ١٢٥٠ وطبع رياض المصائب في تبريز ١٢٩٥ بعد وفاه المصنف. وقد فرغ منه ١٢٤٣ أوله [ الحمد لله الذي أكرم المخلصين من عباده بالشهادة. ] وهو في خمسة أجزاء ، لكل واحد من الخمسة أصحاب العباء جزء ، وفي كل جزء روضات ، ويذكر بعض أشعاره وينقل فيه عن بعض تصانيفه الآخر مثل طوالع الأنوار ومنتخب القصص وغيرهما.
( ٢٠٠٣ : رياض مصائب الأنوار ) للسيد الميرزا حسن بن عبد الرسول الزنوزي صاحب رياض الجنة يظهر من كتابه بحر العلوم.
( ٢٠٠٤ : رياض المقاصد ) في شرح قصيدة الشيخ حسن بن راشد الحلي في مدح الحجة ع. للشيخ الأجل المولى علي بن عبد الله العلياري التبريزي المتوفى ١٣٢٧ عن إحدى وتسعين سنة. ألفه قبل مجيئه إلى العراق كما ذكره في بهجة الآمال والقصيدة في مائة واثنين وأربعين بيتا بعدد ( قائم ) المقدمة في التغزل سبعة وثلاثون بيتا ، ثم الباب الأول في مدحه والثاني في إثبات وجوده والثالث ظهوره والرابع في رثاء الحسين ع والخاتمة في أحوال الناظم. ومبنى الشرح على خمسة أنحاء ، اللغة ، الإعراب ، وجوه البلاغة ، المعنى ، الأحاديث الواردة على طبقه. وللقصيدة شرح آخر للشيخ حسن السردرودي اسمه غرر الفرائد وهو أبسط من شرح أستاذه العلياري على الأنحاء الخمسة اللغة ، الإعراب ، البلاغة ، المعنى ، الإشارات في الاخبار. وقد استنسخ السيد جلال المحدث الأرومي الرياض هذا عن نسخه خط المصنف في ١٣١٨. أوله [ الحمد لله الموجود في كل أوان ، والأبدي المدعو بكل لسان. ] وفرغ الشارح منه ١٢٦٧ وللقصيدة شرح آخر اسمه غرر الفرائد لكنه لم يتم كما يأتي.