( ١٩٩٥ : رياض المحبين ) فارسي في التصوف والعرفان. للعارف الشاه نعمة اللهي الأصفهاني مطبوع ، وموجود في مكتبة الراجه الفيض آبادي.
( ١٩٩٦ : رياض المدح والرثاء للسادات النجباء ) للشيخ حسين بن الشيخ علي بن الحسن آل الشيخ سليمان البلادي البحراني القطيفي المعاصر نزيل القديح على نصف فرسخ من القلعة بنواحي قطيف ، مجلد كبير فيه المدائح والمراثي من الصدر الأول إلى عصره. طبع منه عشرون كراسا والبقية تحت الطبع.
( ١٩٩٧ : رياض المرتاضين ) في الهيئة. للمولى عبد العزيز الأردبيلي. أوله [ الله أكبر ما أحسن إبداع السماوات العلى. سبحان الله ما أتقن إنشاء الأرضين السفلى. ].
( ١٩٩٨ : الرياض المزهرة ) كشكول في فوائد متفرقة. للسيد شهاب الدين التبريزي فرغ من أوله ١٣٥٠ ومن ثانية ١٣٥٢ وثالثة بعد لم يتم. كذا كتبه إلينا.
( ١٩٩٩ : رياض المسائل في تحقيق الأحكام بالدلائل ) للأمير السيد علي بن السيد محمد علي بن أبي المعالي الصغير بن أبي المعالي الكبير الطباطبائي المولود ١١٦١ بالكاظمية والمتوفى ١٢٣١ وهو شرح المختصر النافع للمحقق الحلي. شرح مزجي دقيق متين متداول بين الفضلاء ، وقيل إنه ملخص المهذب البارع والروضة البهية والحدائق الناضر وقيل ، بل الأخيرين وكشف اللثام وشرح المفاتيح الفيضية للوحيد البهبهاني. ولصاحب الرياض شرح آخر أخصر منه ، يسمى الشرح الصغير كما أن الأول يعرف بالكبير. والأول مطبوع مكررا منها في ١٢٧٢ والثاني في حسينية الشيخ علي كاشف الغطاء وغيرها ، وقد فرغ من صلاة المسافر من الشرح الكبير في ١١٩٦ كما في نسخه قوبلت مع الأصل في حياة المصنف في ١٢٢٦ فله وقت فراغه خمس وثلاثون سنة ، والظاهر أنه كتبه بغير الترتيب وإنه بدأ بالمجلد الثاني لأني رأيت المجلد الثاني من موقوفات السادة ( آل الخراسان ) بخط الشيخ محمد بن درويش بن عوض الحلي ، فرغ من كتابته ١١٩٢ ، فيظهر أن فراغه قبل هذا التاريخ ، فيكون مقدما على الطهارة والصلاة الذي فرغ منه ١١٩٦ وفي آخر القضاء منه في نسخه ذكر أنه فرغ المصنف منه في منتصف ليلة الجمعة السابع والعشرين من صفر ١١٩٢ والنسخة في كتب ( السيد محمد باقر الحجة بكربلاء ).