( ٢٠٠٥ : رياض الملوك في رياض السلوك ) فارسي وترجمه لـ ( سلوان المطاع ) المرتب على خمس سلوانات. والترجمة مرتبة على خمسة أبواب وخاتمة في أحوال السلطان الشيخ أويس الجلائر من سلاطين الشيعة المتوفى ٧٧٦ ذكره في كشف الظنون في سلوان المطاع.
( ٢٠٠٦ : رياض الملوك في السير والسلوك ) مشتمل على جداول وبيوتات. للسيد الواعظ المعاصر جمال الدين محمد بن الحسين بن مرتضى الطباطبائي اليزدي الحائري المتوفى ١٣١٣ ذكره في فهرس كتبه.
( ٢٠٠٧ : رياض المنجمين ) في الهيئة ومعرفة التقويم. للميرزا مهدي المتخلص مخلص بن مصطفى لاهوتي الحسيني التفريشي الملقب ببدائع نگار المولود ١٢٧٩ طبع في ١٢٠ ص. في ١٣٠١ وقال في كتابه بدائع الأحكام إنه فارسي جامع للهيئة الجديدة والقديمة.
( ٢٠٠٨ : رياض المواعظ وكفاية المذكر والواعظ ) للمولى محمد بن علي بن محمد الفيض آبادي ، تلميذ سلطان العلماء السيد محمد بن دلدار علي النصيرآبادي. مرتب على أربعين روضة ، وفيه فضائل المساجد وفضل الجماعة وأحكامها وبيان التوبة وذكر الموت وأحوال القبر وذم إطاعة أهل المعاصي ومحبة الدنيا وبعض مواعظ عيسى ووصايا أمير المؤمنين. أوله : [ الحمد لله الذي نضر رياض القلوب بأنهار المواعظ الحسنة وعطر مشام الصدور بروائح النصائح المستحسنة. ] ذكره في كشف الحجب.
( ٢٠٠٩ : رياض المؤمنين في أحوال المعصومين ) في أربع عشرة روضة. وقدم بابا للدخول إلى تلك الروضات في بدو ظهور النبي ص وخاتمة في إثبات الإمامة بوجهين أوله : [ الحمد لله الذي هدانا إلى الإقرار بالأنبياء الفخام الفخار. ] والنسخة بخط محمد علي بن علي بن الحسين الكرماني كتبها في ١٢٦٩ وكتب الأمير محمد علي الشهرستاني المتوفى حدود ١٢٩٠ على ظهر النسخة في سنة الكتابة تملكه بما لفظه : [ دخل هذا الكتاب المسمى برياض المؤمنين ، تأليف المرحوم المبرور الساكن في جنان الخلد أعلى القصور ، شيخي وأستاذي في ابتداء اشتغالي في وطني كربلاء المشرفة وهو السيد السند أبو المفاخر والمكارم سيدنا السيد أبو القاسم اللاهيجي أفضل تلاميذ