في العراق على منهاج ابن النصار طبعت في النجف وهي من نظم السيد علوي بن حسين بن سليمان آل السيد عبد القادر التوبلي البحراني المولود ١٢٨٠ والمتوفى نيف وأربعين وثلاثمائة وألف وكان تلميذ الشيخ عيسى آل شبير ونزيل المحمرة ( خرمشهر ).
( ١٧٩٥ : الروضة العلية والدرة المضيئة ، في الدعوات المأثورة عن خير البرية ) للشيخ شرف الدين محمد بن مكي بن ضياء الدين محمد بن شمس الدين بن الحسن بن زين الدين ، من ذرية الشهيد الشيخ شمس الدين أبي عبد الله محمد بن مكي المطلبي الحارثي الهمداني الخزرجي العاملي الجزيني ذكر نفسه بهذا الاسم والنسب والنسبة في إجازته بخطه للشيخ محمد رضا بن عبد المطلب التبريزي على ظهر كتابه الشفاء في أخبار آل المصطفى وذكر كتابه هذا أيضا.
( ١٧٩٦ : الروضة العلية في شرح الألفية النحوية ) للشيخ ياسين بن صلاح الدين بن علي بن ناصر بن علي البلادي البحراني ، قال في إجازته التي كتبها للسيد نصر الله الحائري ١١٤٥ إنه جامع للمسائل ، وقد بدلت فيه بعض أبيات الناظم بأحسن منها.
( ١٧٩٧ : الروضة الغناء في عدم جواز استماع الغناء ) المودعة في الفتوغراف للسيد محمد باقر بن أبي الحسن بن علي شاه بن صفدر شاه الرضوي القمي الكشميري ساكن لكهنو المتوفى ١٦ شعبان ١٣٤٦ أولها [ الحمد لله إقرارا بنعمته ] فرغ منها حدود (١٣٢٠) رأيته في خزانة شيخنا ( الشريعة ) الأصفهاني في النجف.
( ١٧٩٨ : الروضة الغناء في معنى الغناء ) لأبي المجد الشيخ الآقا رضا الأصفهاني المعاصر أوله [ أما بعد حمد الله ] عبر عن نفسه لبعض الجهات بعبد المنعم بن عبد ربه كما فعله السيد بن طاوس في كتابه الطرائف.
( ١٧٩٩ : روضة الفضائل ) ينقل عنه في مدينة المعاجز منقبة لأمير المؤمنين ع سمعها المصنف للكتاب عن القاروني وهو على منبره في مجلسه المملوء بالناس في جميدى الآخرة ٦٥٢ في واسط ، ولعل مراده ما مر بعنوان الروضة لوجود رواية القاروني فيه كما ذكره.
( ١٨٠٠ : روضة القلوب ) للحكيم أبي الفتح عمر الخيام المتوفى ٥١٧ نقل فصلا منه في زندگانى خيام تأليف حسين شجرة المطبوع ١٣٢٠ ش والمنقول الفصل الأخير