وسماه في الخطبة روضة العرفاء وسمى نفسه بقوله [ المفتقر إلى غفران الملك الحسيب الداعي ربه المجيب محمد الملقب بعلاء الدين الطبيب ] ويأتي في المطبوع أنه لعلاء الدين گلستانه والنسخة الخطية الصحيحة كانت موجودة في مكتبة المولى محمد علي ( الخوانساري ) أولها [ الحمد لله الواحد الأحد الصمد المتعظم بالإلهية المتفرد بالوحدة المتخلص بالوحدانية المتوحد بالأحدية ] مرتب على مقدمه في بيان أمور ثلاثة ١ معاني حروف الهجاء ٢ عدد الأسماء الحسني ٣ معنى الاسم وحقيقته ثم تسع وتسعون بابا لكل اسم من التسعة والتسعين اسما وهو للسيد المير علاء الدين محمد بن المير شاه أبو تراب الحسيني من سادات گلستانه بأصفهان ، المتوفى بها في ٢٧ شوال ١١١٠ كما على ظهر النسخة لكن بهذه الصورة ١١٠٠ وهو غلط الكاتب بل صرح الشيخ علي الحزين المولود ١١٠٣ أنه أدركه في صغره وإنه توفي حدود ١١١٠ من دون تعيين اليوم وعلى النسخة حواش كثيره بعنوان ( منه دام ظله ) وإلحاقات بالمتن ونسخه عند السيد الحاج الميرزا باقر القاضي التبريزي كتب المؤلف في بعض هوامشه [ هكذا رأيت في منامي ليلة الخميس الأخير من شوال ١١٠٠ ] وشرح الخطبة ألحقه بآخر الباب السابع والثلاثين بعد تمام شرح اسم المؤمن قال فناسب أن أشرح أوصاف المؤمن فشرح خطبة همام بتمامها.
( ١٧٩٢ : روضة العلماء ) للوزير جمال الدين علي بن يوسف القفطي المتوفى ٦٤٦ والنسخة في بعض مكتبات القسطنطينية كما في فهرسها أقول توجد عند الحاج الشيخ محمد ( سلطان المتكلمين ) بطهران نسخه كتابتها ١١٠٨ بخط محمد تقي بن أبي الحسن الواعظ البيدگلي الكاشاني وهو بعينه أخبار العلماء ذكر في ( ج ١ ـ ص ٣٤١ ).
( ١٧٩٣ : الروضة العلوية في شرح حدائق الفوائد الصمدية ) شرح مزجي للصمدية النحوية ، شرحه الشيخ عبد العظيم التبريزي الأشلقي الگرمرودي في تبريز ١٢٨٧ نسخه مكتوبة عن نسخه خط المؤلف في كتب السيد الميرزا باقر القاضي في تبريز وكان الشارح حيا في ١٣٠٩ في تبريز كما حدث به بعض المطلعين من أهلها.
( ١٧٩٤ : الروضة العلوية ) قصيدة طويلة في وقايع الطف ، باللغة الدارجة العامية