منه ونقل عنه في خيام پنداري تأليف صديقي النخجواني في ص ١٦.
( ١٨٠١ : روضة القلوب ) للخواجة الطوسي توجد نسخته في ( سپهسالار ـ ٢٧٩٩ ) ولعله متحد مع ما قبله.
( روضة الكافي ) من أجزاء كتاب الكافي لثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني المتوفى ٣٢٨ وقد طبع مستقلا مكررا ثم منضما مع تحف العقول في ١٣٠٣ ثم مستقلا على الحروف بطهران ١٣٧٧ وقد شك المولى خليل القزويني في انتساب الروضة إلى الكليني في شرحه المسمى بالصافي نقلا عن الشهيد ورد عليه في فهرس مكتبة جامعة طهران ( ٣ : ١٤٥٩ ـ ١٤٨٣ ) ولي رسالة مستقلة في شأن الكافي والكليني.
( ١٨٠٢ : روضة المتقين ) في بحث إمامة الأئمة المعصومين (ع) تعليقات على المقصد الخامس والسادس من التجريد المتين للخواجة نصير الدين في مبحثي الإمامة والمعاد للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي تلميذ البهائي والمير الداماد ، وصهر الأخير وابن خالته لأنه من أسباط المحقق الكركي أيضا ، أولها [ نحمدك يا من أنار عقولنا بالأنوار العقلية وأشرق نفوسنا باللوامع المصطفوية وأضاء قلوبنا بالبوارق العلوية ، وبعد فيقول أفقر عباد الله المتعالي أحمد بن زين العابدين عبد العالي ـ إلى قوله ـ جعلناها روضة لمعشر المتقين ] ويعبر عن الشارح السني بالشارح المعاند وعليه حواش منه كثيره نسخه منها ناقصة ومعها رياض القدس له الذي فرغ منه ١٠١١ مطابق ( رياض ) وصرح في آخره بأنه يتلوه كتابه الموسوم روضة المتقين فيظهر أنه ألف الروضة بعد الرياض وقبل حظيرة القدس الذي ألفه ١٠٣٧ كما صرح به في أول الحظيرة.
( ١٨٠٣ : روضة المتقين في شرح أخبار الأئمة المعصومين ) للمولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي المتوفى ١٠٧٠ شرح مزج متوسط لمن لا يحضره الفقيه ، مع بيان حال أسانيده والإشارة إلى صحة الحديث برواية الشيخ أو برواية الكليني لو لم يكن في رواية الفقيه صحيحا أوله [ الحمد لله المتعالي بعز جلاله عن إدراك العالمين المنزه بوجوب ذاته وقدس صفاته عن أوصاف الواصفين ] الجزء الأول في مجلد والجزء الثاني أيضا في مجلد ، وينتهي إلى القضاء والإحكام وشرح المشيخة في مجلد فرغ من الشرح