( ١٧٨٩ : روضة العارفين ونزهة الراغبين ) في ترجمه جملة من المشايخ العاملين من شيعة أمير المؤمنين من القدماء والرواة والمتأخرين رجال لطيف ينقل عنه في الدمع ة الساكبة للسيد البحراني هاشم بن سليمان بن إسماعيل الحسيني التوبلي الكتكاني المتوفى ١١٠٧ أولها [ الحمد لله رافع درجات العلماء ومرجح مدادهم على دماء الشهداء ] موجود في خزانة الشيخ علي كاشف الغطاء في النجف و ( الصدر ) قال فيه [ إني ذاكر في هذا الكتاب جملة من مشايخنا العالمين العاملين والزهاد والأتقياء لتكون لهم الأسوة في العلم والعمل الذي هو الغاية ] وذكر منهم مائة وثمان وخمسين رجلا آخرهم في النسخة التي رأيتها قنبر مولى أمير المؤمنين ع ، وأولهم أبان بن تغلب.
( ١٧٩٠ : الروضة العبقرية في مدح الحضرة الحيدرية ) ويقال له الروضة الحيدرية للتخفيف والتسهيل ديوان قصائد في مدح الأمير ع في جميع القوافي ، يحتوي على تسع وعشرين قصيدة بعدد الحروف في قوافيها ولذا سمي بالروضة ، عدد أبيات تلك القصائد فيما بين نيف وثلاثين إلى نيف ومائة بيت ذكر عدد أبيات كل قصيدة في آخرها وأحصى عدد أبيات جميع القصائد فبلغ إلى ألف وثلاثمائة وإحدى وخمسين بيتا كتبها الناظم كذلك بخطه ، وذكر اسمه في آخرها ولفظه : [ قد تمت الروضة العبقرية في مدح الحضرة الحيدرية لراقمها عبد إنعامه وغرس إكرامه محمد بن الشيخ طاهر السماوي في النجف ثاني رجب من سنة ألف وثلاثمائة وسبع وثلاثين من الهجرة النبوية على مهاجرها وآله الصلاة والسلام ] وكتب على ظهر النسخة إهدائها لهذا الحقير ولعله استخرجها من ديوانه.
( ١٧٩١ : روضة العرفاء ودوحة العلماء في شرح الأسماء الحسني ) كما في النسخة الأصلية المصححة وقد وقع التحريف في المطبوع منه حتى سمي كاشف الأسماء كما يأتي بعنوانه وظفر على النسخة الخطية المصححة الحاج المولى علي محمد النجف آبادي وكتب بخطه نقائص النسخة المطبوعة عنها على نسخته المطبوعة الموجودة في مكتبة ( التسترية ) ومن نقائص المطبوعة الموجود في الخطية شرح خطبة همام في أزيد من ثلاثة آلاف بيت وخطبة النسخة الخطية أبسط من المطبوعة