( ٣ : ١٦٢ ). ثم
ذكر الميرزا جعفر ( سلطان القرائي ) التبريزي أن نسخه البهجة موجودة عنده وهي
تأليف أسرار والظاهر أن صديقه الحاج ميرزا كاظم الذي يعرف أولاده اليوم بسلطان
زاده ، كان قد ساعده في التأليف. ثم إن حديقة الشعراء هو مختصر من بهجة الشعراء.
وقد ذكر في أحوال جودي الشاعر في البهجة هجائه للحاج كاظم هذا.
( ١٠٧١ : رسالة حديقة
الشعراء ) لأحمد بن أبي
الحسن كدخدا بشيراز وكان قد يسكن بكرمانشاه. جمع فيه أحوال الشعراء بالفارسية وقال
في ترجمه نفسه في المقدمة إنه مات والده في (١٢٥٠) وأنا ابن تسع سنين. وقال الشيخ
مفيد المتخلص داور المذكور في ( ٩ : ٣١٩ ) في كتابه مرآة الفصاحة : كان صديقا لي
وقد ألف الحديقة في أواخر عمره. وتوجد نسخه الحديقة عند الشيخ محمد باقر ألفت
بأصفهان وأخرى بخط المؤلف كانت عند عباس إقبال الآشتياني أنقلت بعده إلى كلية
الآداب بجامعة طهران وأخرى عند ( سلطان القرائي ) بتبريز.
(
رسالة في حرمان ذات الولد ) تأتي بعنوان رسالة في ميراث ذات الولد. ومرت بعنوان رسالة في إرث الزوجة.
( ١٠٧٢ : رسالة في حرمة
التعبية والشبيه ) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني. ذكرها في قصصه.
( ١٠٧٣ : رسالة في حرمة
تسمية الحجة (ع) صاحب الزمان ) للسيد محمد تقي بن الأمير مؤمن الحسيني القزويني. وتأتي رسالة في
النهي عن التسمية ومرت رسالة تحريم التسمية.
( ١٠٧٤ : رسالة في حرمة
التصرف في الأجر والحجارات المستخرجة من خرابات
الكوفة والحائر وطوس وغيرها ) للشيخ ماجد بن فلاح الشيباني. رد فيها على معاصره المولى عبد الله بن الحسين التستري
المتوفى (١٠٢١) في قوله بحلية التصرف. ضمن رسائله الآخر عند ( السيد شهاب الدين
بقم ).
( ١٠٧٥ : رسالة في حرمة
التقليد ) للشيخ زين الدين
علي بن سليمان بن درويش البحراني أم الحديث المتوفى (١٠٦٤) ومرت رسالات في جواز
التقليد ، ومنها رسالة للشيخ زين الدين المذكور كما في إجازة الشيخ عبد الله
السماهيجي ، لكن في الروضات قال