ورفع الفقر والفاقة على ما علمه آل محمد من الأفعال والتروك. مرتبا ذلك في فصلين ثم خاتمة ، ذكر في أول الفصلين ما يورث الفقر وأنهاه إلى سبعين عملا فلا بد من تركها وفي الفصل الثاني ما يورث الغنى فلا بد من فعله وأنهاه إلى ثمانين عملا ، وخاتمة للوصول إلى علم الإكسير. وطبع في (١٣٢٣) وهو تأليف الشيخ علي بن المولى محمد جعفر الطهراني المعروف بچاله ميداني الذي توفي (١٢٩٦) كما أرخه في جنة النعيم ـ ص ٥٣١.
( ٦٣٩ : رسالة الإكسير الأعظم ) في المنطق والإلهي ، للفيلسوف الشاعر ناصر خسرو المتوفى (٥٣٤) ذكره في سوانحه.
( ٦٤٠ : رسالة إكسير اللغة ) في اللغة وهي جزء من كتاب فرائد القلائد لصدر الأفاضل ذكر في مقدمه القصيدة الإنصافية له المطبوع بطهران.
( ٦٤١ : رسالة إكسير المقال في مشاهير الرجال ) للسيد حسين بن أحمد الحسني المعروف بالسيد حسون البراقي المتوفى (١٣٣٢) ذكره في فهرس تصانيفه على ظهر تاريخ الكوفة المطبوع له.
( ٦٤٢ : رسالة في أكل آدم من الشجرة ) للمولى محمد صالح بن محمد باقر القزويني الروغني معاصر الشيخ الحر.
( ٦٤٣ : رسالة في أكل الأب من مال ولده ) للشيخ الفاضل المعاصر عبد الله بن محمد حسن المامقاني المتوفى (١٣٥١) بالنجف ذكرت في فهرس تصانيفه.
( ٦٤٤ : رسالة إكمال الإسلام ) لأبي عبد الله الحسين بن عبد الله السعدي الشيعي من الفقهاء كما في ذيل كشف الظنون ( ١ ـ ص ١١٦ ) وله دعائم الإسلام.
( ٦٤٥ : رسالة إكمال الدراية ) للنواب أحمد حسين الملقب مذاق ساكن پير بانوان ، من بلاد الهند ذكره في كتابه تاريخ أحمدي المطبوع (١٣٣٩).
( ٦٤٦ : رسالة إكمال الدين في شرح تكملة تبصرة المتعلمين ) للسيد حسن ابن الآقا مير المسمى بمحمد باقر بن مهدي ابن محمد باقر الموسوي القزويني الحائري المعاصر المولود بالحائر يوم عرفة (١٢٩٦) خرج منه الطهارة والخمس والوقف والطلاق كلها من تقرير بحث أستاذه المؤلف للتكملة ، وهو شيخنا المولى محمد كاظم