الصفحه ١٧ : ؟ وهل قوله صلّى اللّه عليه وآله : «نعم» ، بعد
قول الحبشي : إذا فعلت وعملت ما تعمل أكون في الجنّة ، ليس
الصفحه ١١٢ : بما عليّ ممّا
لي! منافق بن كافر ، حائك بن حائك ، إني لأجد منك تقية الغرل».
وفي ٢٤٧/١١ قوله
الصفحه ١١٩ : وحسل وحسيل .. ثم ناقش
الشارح في قول المصنّف وقال : إنّ البطن المذكور هو معاوية المذكور بعده ، وهم
الصفحه ١٥٧ : وهنه من قوله : ولم أجد في غيره ، وقدّمه على الأسود وغيره مع أنّه
ليس من دأبه ، انتهى ـ كما ترى؛ضرورة
الصفحه ٣٠٩ :
رجال الكشّي.
وعلّق السيّد الداماد على ذلك (١)
قوله : هذه الرواية معوّل عليها في ارتفاع منزلة هؤلا
الصفحه ٣٢٦ : : وقوله ـ أي قول الماتن ـ : وعنه الزهري ، خطأ ، إنّما روى
الزهري عن عبد اللّه بن عمر ، عنه ، عن النبي صلّى
الصفحه ٣٣٧ : /٣.
حصيلة البحث
إنّ في شهادته قولين : ذكر الشيخ ومن
تبعه أنّه قتل يوم أحد ، والقول الآخر أنّه قتل
الصفحه ٣٥٧ : مشهد (الهند) بعد قوله : (أيوب بن الحرّ) قوله : الجعفي ثقة مولى يعرف ب : أخي
أديم.
(٢) رجال الشيخ
الصفحه ٣٥٩ : الحرّ وأنّه أخ
لأيوب شرع في ترجمة أديم وقوله (له أصل) يرجع إلى أديم لا إلى أيوب ، ثم قال في
المعراج
الصفحه ٣٦٧ :
عليه السلام ، وقوله
بعد العنوان المذكور : مولاهم كوفي أسند عنه.
وظاهره كونه إماميّا ، إلاّ أنّ
الصفحه ٣٩٠ : (١)
في القسم الأوّل ، وجمع بين عبارتي الفهرست
__________________
(*) لا يخفى أنّ ابن
نوح مقول قول
الصفحه ٣٩٤ :
[أيّوب
بن نوح بن درّاج] (١)
[قد فاتنا في ترجمته (٢)
قول الشيخ رحمه اللّه في كتاب الغيبة
الصفحه ١٢ : .
ولعلّه يستفاد من ذلك حسن حاله.
[٢٤٧٩]
٩٥٣ ـ الأسود بن أصرم
[الترجمة :]
لم أقف فيه إلاّ على قول
الصفحه ٢٠ :
[٢٤٨٩]
٩٦١ ـ الأسود بن رزين
أبو عبد اللّه المزني
[الترجمة :]
لم أقف فيه إلاّ على قول
الصفحه ٢٧ : ، ولا شاهد لاتّحادهما.
أقول : القرائن تدلّ على الاتّحاد ، وقوله
من في التقريب عامي دعوى بلا شاهد