الصفحه ٢٣٧ : في مدحه : إنّه ما شاهد مثل نفسه ، وكان مع هذه
الخصال الحميدة زاهدا ورعا ، قوّاما ، مجتهدا صوّاما
الصفحه ٣٨٧ : سند روايات أخر وأشار
إليها في معجم رجال الحديث ٩٩/٤ هنا.
حصيلة البحث
المعنون لم يذكره أعلام الجرح
الصفحه ٣٩٣ :
التمييز :
قد سمعت من النجاشي (١)
والفهرست (١)
نقل رواية محمد بن محمد بن الأشعث ، عن موسى بن
الصفحه ٤٠٥ : رواية اخرى له.
حصيلة البحث
لم يعنون المترجم أحد من علماء الرجال ،
فهو مهمل.
[٢٤٥٨]
١٥١٨
الصفحه ٤٠٦ : قرينة على صحّة أحد
العنوانين ، سوى أنّ القاسم بن إسماعيل أكثر ورودا في الأسانيد ، وعلى كلّ تقدير
فهو
الصفحه ١٢٨ : كتاب العيون
له ، ومدحه في أوّل الكتاب (*)
مدحا عظيما ، وفضله وعلمه غنيّ عن التوصيف لاشتهاره ، وكذا
الصفحه ٣٢٦ : .
(٣) أقول : إنّ
المقطوعتين اللتين قدّمنا ذكرهما دليلان قاطعان على رجوعه عن الكيسانية وكتابه إلى
الإمام
الصفحه ٢٥ : ، له كتاب ، وإسماعيل بن بكر ، لهما أصلان ، أخبرنا بهما أحمد
بن عبدون ، عن أبي طالب الأنباري ، عن حميد
الصفحه ١٧٢ : بها لعدم وصولها صحيحة.
أقول : لمّا بنى في مقدّمة كتابه على
أنّ العربي لا يكون مولى ولا يصحّ إطلاق
الصفحه ١٢٩ : أعجميّا ، إلاّ أنّه [كان] يفضّل العرب على العجم. وقد ذكر ابن
شهرآشوب في معالم العلماء (١)
من مؤلّفاته
الصفحه ١٤٨ : أنّه يقال
: هو كان استاد الشيخ عبد القاهر ، وكتب الشيخ مشحونة بالنقل عنه ، جمع بين الشعر والكتابة
، وقد
الصفحه ١٣٧ : ، وهو أوّل وزير سمّي ب : الصاحب ، لأنّه صحب مؤيد
الدولة من الصبا .. إلى أن قال : وبقي في الوزارة ثمانية
الصفحه ٣٢٥ : شاذان بن نعيم في
كتابه ، سمعت أبا محمّد القمّاص الحسن بن علوية الثقة يقول : سمعت الفضل بن شاذان
يقول
الصفحه ٢٤٨ :
قال : حدّثنا عبد
العزيز بن يحيى بن أحمد ، قال : سمعت إسماعيل بن عليّ يقرأ هذا الكتاب. انتهى
الصفحه ٢٦٩ : قال : إسماعيل بن عيسى عدّه خالي ممدوحا لأنّ للصدوق طريقا إليه (٢)
، والظاهر أنّه ملقّب ب : السندي كما