الصفحه ١٨٣ : جرم
: بطن من عاملة ، أو إلى جرم : بطن من بجيلة (١).
أو إلى جرم ـ بالكسر فالسكون (٢)
ـ مدينة بنواحي
الصفحه ٢٠٩ : عنه [عليه أفضل الصلاة والسلام] فنصب بالمدينة.
(٢) بحار الأنوار
٣٣٩/١٠١ عن إقبال الأعمال : ٧١٤
الصفحه ٢١١ : السلام ونعي عون ومحمّد إلى المدينة ، كان عبد
اللّه جالسا في بيته ، فدخل الناس يعزّونه ، فقال غلامه أبو
الصفحه ٢٤٥ : العباس وكان
العامل على المدينة محمّد بن خالد بن عبد اللّه.
الصفحه ٢٥٣ : ـ مدينة بالمغرب (٣)
، ويبعّده أنّ النسبة إليها المسيليّ لا المسلي.
ويحتمل ضمّ الميم ، وفتح السين
الصفحه ٢٩٥ : ، واللام ،
موضع يتاخم أعراض اليمامة ، ورمل بين اليمامة واليمن ، وقرية من قرى الرملة ، ومدينة
أرمينيّة
الصفحه ٣١٣ : :] كان كيسانيا ، وكان يشرب
الخمر ، فمرّ يوما في طريق من طرق المدينة ومعه إبريق فيه خمر ، فلقيه الصادق
الصفحه ٣٢٣ : المدينة جسرة
عذافرة
يطوى بها كل سبسب
إذا
ما هداك اللّه عاينت جعفرا
الصفحه ٣٤٤ : المدينة جسرة
عذافرة
تطوي بها كل سبسب
وفي صفحة : ٥٢٢ ، ذكر عن السيّد قوله
الصفحه ٣٤٦ : [كذا ، والظاهر : الكابلي] ، أنّه كان يقول
بإمامة ابن الحنفية ، فقدم المدينة فرأى محمدا يقول لعلي بن
الصفحه ٤٠٩ : متنا وسندا في المستدرك
للحكام النيسابوري ١٢٦/٣ ، والمعجم الكبير ٦٢/١١ ، وتاريخ مدينة دمشق ٤٥١/٤٢