الصفحه ٣٦٠ :
لكشف ما رواه في
مدينة المعاجز (١)
في آخر السابع والعشرين من معجزات سيّدنا المجتبى عليه السلام عن
الصفحه ٢٨١ : ]
١٤٧٦ ـ إسماعيل بن
قبرة
جاء بهذا العنوان في مدينة المعاجز
٢٣٢/٢ حديث ٥٢٣ هكذا : كتاب سير الصحابة
الصفحه ٣٩ : زريق ، قارئ أهل مدينة رسول
اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، وهو أخو محمد وكثير ويحيى ويعقوب بني جعفر
الصفحه ١٤٥ : يوما ولم يزل
قالت
: فمن ذا غدا باب المدينة قل
فقلت
: من سألوه وهو لم يسل
الصفحه ١٥٨ : ٥٩٠.
وروى رواية فضائل الإمام الحسين عليه
السلام ، عن زيد بن أرقم كما في تاريخ مدينة دمشق ٣٦٥/٤١
الصفحه ١٦٠ : ، ولم
يزل اسم ابن هبيرة عنه فرفضه وبنى حياله مدينة ونزلها أيضا ، وسمّاها : الهاشميّة
، فلم تثبت التسمية
الصفحه ١٨١ : ومدحه ثم قال في صفحة : ١٨٥ : وإنّما سمّي السدّي لأنّه كان يجلس
بالمدينة في موضع يقال له : السدّ ، يكنّى
الصفحه ٣٩٢ : (١)
في ترجمة صفوان بن يحيى ـ من أنّه مات بالمدينة سنة عشر ومائتين وبعث إليه أبو
جعفر عليه السلام بحنوطه
الصفحه ٣١ : قدمنا المدينة ، دخلت على أبي عبد اللّه عليه السلام قال : «ما
الذي أرى بوجهك؟» ، قال : قلت : فاسدة ريح
الصفحه ٤٦ : ، وإكرامه له ، فمات في حياة أبيه الصادق عليه السلام بالعريض
، وحمل على رقاب الرجال إلى أبيه بالمدينة ، حتى
الصفحه ٥٦ : ابن خلدون : توفّي إسماعيل في
حياة أبيه بالعريض ، في المدينة المنورة ، ودفن بالبقيع في سنة ١٤٥ هجرية
الصفحه ١٠٨ : لنا فدخلنا المدينة ، فزرنا
رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم وتزوّدنا زادا ، فقال : «هاتا ما معكما
الصفحه ١٠٩ : إلى المدينة لخير دليل على حراجة الموقف ، وشدّة حالهم ، فالحكم على
المترجم بالحسن أقلّ ما يستحقه ، فهو
الصفحه ١٢٤ : ، في ناحية الشام (١).
أو إلى أبي عريش مدينة باليمن ، من جهة
الحجاز ، بينها وبين حل (٢)
مفازة. ويحتمل
الصفحه ١٣٢ : اغلقت له مدينة
الري ، واجتمع الناس على باب قصره ينتظرون خروج جنازته ، وحضر مخدومه فخر الدولة
المذكور