الصفحه ٢٢٦ :
__________________
قلت لأحمد بن هليل
الكرخي : أخبرني عما يقال في محمّد بن سنان من أمر الغلوّ
الصفحه ٢٤٩ : وثلاث أو ست أو تسع وثمانين ، وبين وفاة الهادي
عليه السلام ـ الموجبة لانتقال الإمامة إلى العسكري عليه
الصفحه ٢٥٩ : الصاحب
عليه السلام حديث ٤ بسنده : .. قال : إنّ الحسن بن النضر وأبا صدام وجماعة تكلّموا
بعد مضي أبي محمّد
الصفحه ٢٧٨ : .
__________________
(١) ذكره في ينابيع
المودة ٤١٣/٢ ، والمناقب لابن شهرآشوب ١٠٥/٤ : فقال : ثم برز أحمد بن محمّد
الهاشمي وهو
الصفحه ٣٠٥ : ».
__________________
وروى من طريق الحارث
بن حصيرة ، عن جابر الجعفي ، عن محمّد بن علي بن الحسين ، عن أبيه [عليهم السلام] ،
عن
الصفحه ٣٨٨ : ، وعلى كلّ حال سواء أكان الأرقط اثنين
أو ثلاثة ، فهم مجاهيل إلاّ محمّد بن عبد اللّه الأرقط فإنّه ضعيف جدا
الصفحه ٣٢٩ :
__________________
أنّ جميع ما ذكره في
الفهرست من الشيعة الإماميّة إلاّ من نصّ على خلاف ذلك من الرجال الزيديّة والفطحية
الصفحه ٢٩ : عن ديانته ، ضرورة التفات كلّ عاقل إلى
أنّ أمر الإمام لا يدوم خفاؤه ، وأنّ كتمانه الشهادة لا نتيجة فيه
الصفحه ١٥١ :
، لأنّ الشريف كان رئيس مذهب الإماميّة ، وكان ابن منير من كبار الإماميّة وأجلاّء
طرابلس ، فيقال إنّه أرسل
الصفحه ١٦٢ :
__________________
الطبعة الحروفية] فقال
: .. ومرويّات السيّد الإمام العلاّمة جمال الدين أبي الفضائل أحمد ابن موسى بن
جعفر
الصفحه ٢١٧ : دعا
الإمام عليه السلام عليه في توقيع واحد بأدعية عديدة لا يدعو الإمام عليه السلام
بها إلاّ على المرتدّ
الصفحه ٤٠٣ : ، ذكره ابن أبي طيّ في رجال الإمامية ، وقال : مات بعد
الثمانين وأربعمائة.
حصيلة البحث
شهادة ابن أبي
الصفحه ٤٠٨ : كيف
يمكن أن يختاره الإمام عليه السلام ما لم يكن ثقة ، وكيف يمكن أن يسلّطه الإمام
عليه السلام على ماله
الصفحه ٤١٥ : أهل الجنّة الحسين بن علي عليهما
السلام لما ثبت من أنّ تاريخ وفاته سنة ٥٤ بعد وفاة الإمام الحسن عليه
الصفحه ٢٨ : الإخبار بأصل القضية؟
ومنها : إنّ إمامة الهادي عليه السلام
عمدة الكرامة ـ وهي للعربي ـ وهو الهادي عليه