الصفحه ٢٥٠ :
الرواية في حدود العشرين أقلاّ ، فيكون
عمره في حدود المائة سنة.
ثم إنّ ظاهر الشيخ رحمه اللّه
الصفحه ٣٠ : ، لتصريحهم بأنّه مات سنة أربع وعشرين ومائتين ، وهو
ابن
__________________
(١) روى الكشّي في
رجاله : ٥٩٦
الصفحه ١٠٢ : : تشتمل على مائة وأربعة وعشرين قرية ، قاله في المراصد (١).
الترجمة :
لم أقف فيه إلاّ على ما في أمل
الصفحه ٤٢١ :
في جيش فيهم أبو بكر وعمر فطعن الناس فيه لأنّه كان ابن مولى ولم يبلغ عشرين سنة ،
وبلغ رسول اللّه صلّى
الصفحه ٤١٦ : ، وبالرجوع القول بها ، لعدم حدوث
الوقف المصطلح إلاّ بعد الصادق عليه السلام ، والرجل قد مات في زمان الحسين أو
الصفحه ٤٢٥ :
في أسد ، وثعلبة في
تميم ، وثعلبة في ربيعة ، وثعلبة في قيس ، وثعلبتان في طيّ.
أو إلى الثعلبيّة
الصفحه ٥١ : ابن إدريس ، وتردّد في أنّ فهدا أبو هذا أو جدّه.
ولكن إمعان النظر يوضّح الفرق بينهما ، فإنّهما وإن
الصفحه ٥٩ : المعاصرين في قاموسه ٤٢٤/١ وقال
: دعا إدريس بن زياد الكفرتوثي إلى إمامة الاثني عشر فأبى فطلب ذهابه إلى العسكر
الصفحه ١٦٥ : (*)
[الترجمة :]
قال الشيخ المفيد رحمه اللّه في الإرشاد
(١) إنّه : كان كريما
جليلا ورعا ، وكان أبو الحسن موسى
الصفحه ٣١٧ : صفحة
: ٤٧٧ باب ٢٢٥ حديث ٣ مثله ، وفي صفحة : ٤٩٥ باب ٢٤٨ حديث ١ مثله .. وكذلك في
التوحيد : ٢٧٩ حديث
الصفحه ٢٤٥ : ـ بتقديم
المثنّاة المشدّدة ، على الموحّدة ـ وهو معلّم الكتابة (٢).
الترجمة :
لم أقف فيه إلاّ على رواية
الصفحه ٢٠٣ :
وقد صرّح جمع بأنّه من مشايخ الصدوق
رحمه اللّه وأكثر من الرواية عنه مترضّيا ، سيّما في إكمال الدين
الصفحه ٢٤٦ : محمّد بن الحسن بن دريد كما في أمالي الصدوق. وفي إكمال الدين في باب ٥٥. وروى
عنه الصدوق أبو جعفر ابن
الصفحه ١٤٢ : السلام على باب بانقيا وسواد من
سواد الكوفة ..
وعنه في بحار الأنوار ١٢٨/٤١ حديث ٣٧
مثله.
وفي التهذيب
الصفحه ٢٣٠ :
[١٦٩٥]
ـ ٥٩٠أحمد بن يحيى
أبو نصر الفقيه السمرقندي
[الترجمة :]
قال الشيخ رحمه اللّه في باب