إيّاه ، وحبّ الإمام عليه السلام له قبل صدور ما يخلّ به لا يجدي بعد عروض المخلّ ، فتأمّل.
__________________
للوثاقة ، فما اختاره العلاّمة المجلسي قدّس اللّه سرّه وتبعه المؤلّف رحمه اللّه سوف يبيّن وجهه ، وربّما يكون وجه التأمّل الذي أشار إليه المؤلّف هو الذي نشير إليه.
حصيلة البحث
إنّ صراحة الشيخ المفيد ومن تبعه في مدح المترجم بما يناهز التوثيق تلزمنا القول بوثاقته ، ورواية الكشّي رحمه اللّه ـ لجهالة بعض رواتها ـ لا تنهض للمعارضة ، لكن خروجه مع أبي السرايا يحطّ من مقامه ، وحينئذ لرعاية جميع الجهات وعدم الافراط والتفريط نقول بحسنه.
[١٦٥١]
١٠٧٢ ـ أحمد بن موسى بن سعد
جاء بهذا العنوان في عيون أخبار الرضا عليه السلام ١٩/١ حديث ٣٧ بسنده : .. عن أبي سعيد الأدمي ، عن أحمد بن موسى بن سعد ، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام ..
وعنه في بحار الأنوار ١٩٥/٩٩ حديث ٤ ، ولكن فيه : أحمد بن موسى ، عن محمد بن سعد ، وكذلك في وسائل الشيعة ٣٣٥/١٣ حديث ١٧٨٨٢ ، وفيه : أحمد بن موسى ، عن سعد بن سعد وهو الصحيح فهذا سعد بن سعد الأشعري.
حصيلة البحث
المعنون لم يذكره أرباب الجرح والتعديل ولذلك يعدّ مهملا.
[١٦٥٢]
١٠٧٣ ـ أحمد بن موسى بن عمر
جاء بهذا العنوان في بحار الأنوار ٤١/٢ حديث ٤ نقلا عن الخصال ، وكذلك في بحار الأنوار ١٩٥/٩٢ حديث ١ ، وفي وسائل الشيعة ٢٠١/٥ ذيل حديث ٦٣٢٩.