الصفحه ٦٢ : عليّ بن شاذان أبو عبد اللّه القزويني ، ويحتمل أن
يكون محمّد بن عليّ بن يعقوب بن إسحاق أبي قرة القناني
الصفحه ١٣٥ : [أهل] الكوفة ، وهو زعم أنّه
ابن رسول اللّه وباقر العلم ومفسّر القرآن ، فاسأله مسألة لا يعرفها ، فأتاه
الصفحه ١٥٨ : ، فلمّا
صرت فيه ، تذكّرت أنّي كنت أسمع همهمة رسول اللّه صلّى اللّه عليه [وآله وسلّم] بالقرآن
، فامتنعت من
الصفحه ١٦٠ : السلام ـ ومعنا
ربيعة الرأي ـ فذكرنا فضل القرآن ، فقال أبو عبد اللّه عليه السلام : «إن كان ابن
مسعود لا
الصفحه ١٩٣ : تتمرّغ فيها
، فجعلوا يقولون : ابنوا قرية المراغة ، فابتناها مروان ، وتألّف الناس بها فكثروا
، وبنى خزيمة
الصفحه ٢٣٦ : قرية من الري ـ خيّر فاضل .. إلى آخره ، وذكره في إتقان المقال : ١١ في قسم
الثقات ، وذكره في ملخّص المقال
الصفحه ٢٨٤ :
: مسجد اللؤلؤي ، وهو مسجد نفطويه النحوي أقرأ القرآن على صاحب المسجد ، وجماعة من
أصحابنا يقرءون كتاب
الصفحه ٢٩٦ : المعجمة ، ثمّ الياء ، زعم بعضهم كونه نسبة إلى رازان ، قرية بإصبهان (١)
، أسقط في النسبة الألف والنون
الصفحه ٣٣٢ : بن مسلم (٢).
والمفسّر : اسم فاعل ، يطلق على مفسّر
القرآن. ومفسّر الرؤيا أيضا ، والمراد به هنا هو
الصفحه ٣٤٧ : السلام .. وفي الكافي أيضا ٦٢٣/٢ [٤٥٦/٢
الطبعة الإسلامية] باب فضل القرآن حديث ١٧ : عنه ، عن أحمد بن بكر
الصفحه ٣٥٧ : ، وفتح الفاء ، ثمّ الراء المهملة
ـ ، قرية كبيرة من أعمال قوسان ، قرب واسط ، في غربيّ بغداد ، على ما صرّح
الصفحه ٣٨٣ : :]
عنونه ابن النديم (١)
كذلك وقال : قرأت بخطّ ابن الكوفي ، قال : أبو جعفر أحمد بن الحارث بن المبارك ـ مولى
الصفحه ٣٩٩ :
الأسفراييني ، أبو العبّاس المفسّر الضرير ، له كتاب المصابيح في ذكر ما نزل من
القرآن في أهل البيت عليهم السلام