الصفحه ٣٠٩ : موسى عليه السلام .. وهو الصحيح ؛ لأن محمّد بن إسحاق
هو من معاصري ابن أبي عمير ، وكلاهما من أصحاب الكاظم
الصفحه ٣٢٠ : ء البحراني له ما لفظه ـ : هذا
الاعتراض منهما عجيب ؛ لأنّ الظاهر من قوله قبول روايته التفريع على ما ذكره سابقا
الصفحه ٣٢١ : ؛ لأنّه ممّن
__________________
(١) الحاوي المخطوط :
٢١٩ برقم ١١٤٩ من نسختنا [الطبعة المحقّقة ٢٧٠
الصفحه ٣٢٥ : : إنّ شيخوخة الإجازة ليس دليل
الحسن.
وهذا الكلام خطأ منه أيضا ؛ لأنّ إفادة
شيخوخة الإجازة للحسن موضوع
الصفحه ٣٢٦ : فهو ممّا لا جواب له ؛ لأنّ من عنونه الشيخ
رحمه اللّه وذكره في رجاله ، وابن شهرآشوب في معالمه ، لا يمكن
الصفحه ٣٣١ :
المعجمة. انتهى.
وأقول : ظنّي أنّ الصحيح هو الأخير ؛ لأنّ
كتب اللغة خالية عمّا يشهد لغيره ، وإنّما
الصفحه ٣٤٥ : أنّ (محمّد بن أحمد) هو الصحيح ؛ لأنّ أحمد بن محمّد بن يحيى
يروي عنه التلعكبري ، وهو متأخر عنه ، واللّه
الصفحه ٣٤٩ : كثيرا على الناس ..
أقول : إنّ عنوان المعاصر للمترجم وذكر
نبذة من حياته في المقام ممّا لا وجه له ؛ لأنّ
الصفحه ٣٦١ :
وذلك لا يكفي في إثبات الاتّحاد ؛ لأنّ
مشايخ المفيد لا تحصى (١).
__________________
(١) في
الصفحه ٣٨٢ :
وفي ذلك شهادة واضحة على كونه غير
الأنماطي ؛ لأنّ ذلك من أصحاب الكاظم عليه السلام ، ومن تلامذة
الصفحه ٣٨٧ : مهمل ؛ لأنّه لم نعثر عليه في
المعاجم الرجاليّة.
الصفحه ٣٩٥ : بمتّحد مع أحمد بن الحسن بن
إسحاق القمّي ؛ لأنّ ابن نوح من مشايخ النجاشي أي من رواة القرن الخامس ، والإمام
الصفحه ٣٩٧ : ؛ لأنّ ابن نوح من
مشايخ النجاشي ـ أي من رواة القرن الخامس ـ والإمام الهادي عليه السلام ارتحل إلى
الرفيق
الصفحه ٤٠٩ : .
حصيلة البحث
المعنون ممّن لم يتّضح حاله ، فهو مهمل
، إلاّ أنّ رواياته سديدة يعتمد عليها لأنّها مؤيّدة
الصفحه ٤٢٠ : اللّه عليه وآله وسلّم : فبنو فهر بطن من بني
كنانة ، ويقال : فهر من بني قريش الظواهر ؛ لأنّ قريشا تنقسم