الصفحه ٩٠ : بالرواية جيّد
؛ لأنّ الظاهر الاعتماد على ما يرويه إبراهيم بن هاشم ، كما اختاره العلاّمة رحمه
اللّه في
الصفحه ١١٧ : الإمام الصادق عليه السلام يناسب أن يكون
الثاني ، وهو موسى بن عمير أبو هارون المكفوف ؛ لأنّه المصرّح بكونه
الصفحه ١١٨ : ؛ لأنّ ذلك مكفوف ضعيف ولم يعدّ من
رجالهم عليهم السلام ، وهذا لم يوصف هو ولا أبوه ب : العمى ، وهو من
الصفحه ١١٩ : ليس إبراهيم بن يزيد المكفوف الّذي ذكره
النجاشي رحمه اللّه ؛ لأنّه لم يشر إلى دركه لزمان أحد الأئمّة
الصفحه ١٢٣ : أمير المؤمنين عليه السلام ليس متّحدا مع
المعدود من أصحاب الإمام السجّاد عليه السلام ؛ لأنّ الثاني صرّح
الصفحه ١٤٧ : ثعلبة
المعروف بـ : الأخنس
[الترجمة :]
لقب بذلك لأنّه أشار على بني زهرة
بالرجوع إلى مكّة في وقعة
الصفحه ١٦٥ : ، بالحاء
المهملة ؛ لأنّ الجوهري في صحاحه ١٠٠١/٣ قال : وحريش : قبيلة من بني عامر ، وفي
الإصابة ٣٢/١ برقم ٣٣
الصفحه ١٨٨ : ء. والظاهر أنّهما واحد ، لأنّي لم
أظفر في كتب الرجال على حكم بن بشّار. انتهى.
وأقول : ما استظهره ممّا لا
الصفحه ١٩٦ : تركيباتهم للجمل لا يشكّ
بأنّ الجمل الّتي نقلناها هي من كلام الإمام الحجّة عليه السلام لأنّه صاحب
الناحية
الصفحه ٢٢٦ : محمّد بن سليمان من العامّة .. ولا يخفى أنّ (بن) بين السنسني والقنسي من
زيادة النسّاخ ، لأنّ في رجال
الصفحه ٢٣٦ : ) ، وأبدل محمّد بأحمد ، وهذا السهو ممّا لا غبار
عليه.
وهذا الجزم من هذا الفاضل غريب ؛ لأنّ
عدم عثوره في
الصفحه ٢٤٦ : السلام خال عن المستند
؛ لأنّه لم يعدّه منهم ، بل ذكر أنّه روى عن ابن الحارث الّذي هو من رجاله عليه
السلام
الصفحه ٢٤٩ : فيه أنّ
ابن السرّاج من هو؟ والمظنون قويّا كونه : حيّان ، وإنّما لم أجزم بذلك ؛ لأنّ في
سند الرواية
الصفحه ٢٩٧ : بلدة كبيرة من بلاد الديلم (٣)
، وألحقوا الزاي في النسبة تخفيفا ؛ لأنّ النسبة على الياء ممّا يشكل ويثقل
الصفحه ٣٠٣ : (ست) : ورأى صاحب الزمان عليه السلام .. فهو
أيضا غير محقّق ؛ لأنّ محمّد بن أبي عبد اللّه الكوفي جمع كما