الصفحه ٢٠ : السرخسي ـ وكان من القوم (*)
، وكان مأمونا على الحديث ـ قال (٤)
: حدّثني إسحاق بن محمّد البصري ، قال
الصفحه ١٥٤ : نومي أخي وبعض
إخواني ، فرأيت أخي في النوم فقلت له : يا أخي! ما ذا قدمتم عليه؟ فقال : التقينا
نحن والقوم
الصفحه ١٦٠ : عليه وآله
وسلّم ، قالوا : كيف تركتهم وما حالهم ، قلت : كيف يكون حال قوم كان بيتهم إلى
اليوم موطئ جبرئيل
الصفحه ٣٥٠ : ـ كغراب ـ ابن لجيم بن صعب بن عليّ بن بكر بن وائل أبي حيّ ، وهم قوم مسيلمة
الكذّاب (١).
وليست نسبته إلى
الصفحه ٩١ : من
الحسن ؛ لأنّ في طريقها إبراهيم بن هاشم وهو ممدوح خاصّة غير معدّل. ثمّ قال : وكثيرا
ما يقع الغلط في
الصفحه ١٢٢ : من أبي بكر وعمر ، فقال له إبراهيم : أما
إنّ عليّا لو سمع كلامك لأوجع ظهرك. إذا كنتم تجالسوننا بهذا
الصفحه ٢٦ : الأنوار : الحسن بن عليّ] عليه السلام شيئا؟ ، قال لي : وأيم اللّه
، لأنّي لأعرف الضوء بجبين محمّد وموسى
الصفحه ٩٨ : عثمان موجّه ؛ لأنّه لم يلقه. وأمّا حمّاد بن عيسى ، فقد
لقيه وروى عنه كما يكشف عنه قول الصدوق رحمه اللّه
الصفحه ٦٤ :
وأقول : هما لم يتلاقيا قطعا ؛ لأنّ أبا
الصباح قد ولد في حدود المائة ـ كما مرّ ـ والأصبغ لم يبق
الصفحه ١٤٠ : ء
الموحّدة من تحت ، والألف والهمزة والياء ، نسبة إلى أحد أجداده ؛ لأنّ نسبه ـ على
ما نقله في اسد الغابة
الصفحه ٢٤ : بحر السقّاء ، وليس منه إلاّ لأنّه يعتمد
على من لم يرد فيه قدح ، ويبني على أصالة العدالة ، وعليه لا
الصفحه ٥٣ : (٢)
عبد القيس ، ونسب إلى بني كنانة ؛ لأنّه نزل فيهم (٣).
انتهى.
ومدحه المحقّق رحمه اللّه (٤)
، وذكر أنّه
الصفحه ٥٤ : أبي جعفر عليه السلام الباقر كان التعبير فيه من المسامحة
مالا يخفى لأنّه رأى لباقر عليه السلام وروى عنه
الصفحه ٦١ : عن الكاظم عليه السلام
ممكنة ؛ لأنّه عليه السلام ولد ـ كما مرّ (١)
في المقدّمة الثانية ـ سنة مائة
الصفحه ٩٢ :
المناقشة في بعض
رواياته ، كروايته في تسجية الميّت تجاه القبلة والميل إلى عدم القبول ، إمّا لأنّ