الصفحه ٩٥ : شهاب الزهري (٥٨ - ١٢٤ ه) محدث مؤرخ، تابعي، قيل هو أول من دون الحديث،
صاحب كتاب مغازي رسول اللّه (صلّى
الصفحه ٨٩ : : ٣٨٣ عن علي (عليه السّلام) لا
عن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) - كما قاله الشهيد و الشيخ
الصفحه ٤٤ : أنها اسم جمع، و المشايخ جميعها. و الثاني: اسم مكان، من
الشيخ و الشيخوخة و معناها عند أهل الفن المسندة
الصفحه ٢٩٩ :
الرسول (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم)(٥).
و كلّ هذه الأقوال شاذة مردودة.
الصفحه ١٨٤ : علي (عليه
السّلام) و إملاء رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم)، أو من خطه و إملاء
غيره كالصحيفة
الصفحه ٢٧٤ :
رسول اللّه (ص) حاز رواية المتحمل عن النبي (ص) و كذا العكس
ان الشيخ إذا روى حديثه عن رسول اللّه
(صلّى
الصفحه ٣٠٠ : غيره في فتح المغيث: ٩٥/٣ و قال: و إن لم
يتعلم منه و لم يرو عنه.
سابعها: أنه كل مسلم رأى رسول اللّه
الصفحه ١٤٤ : أنواع فقال: أعلاها: أن يجيز
لخاص في خاص، أي يكون المجاز له معيّنا و المجاز به معيّنا، كأجزت لك أن تروي
الصفحه ٢٢٨ : و الأعم، فقد جوّز له الشافعي و أبو حنيفة و
جماهير الفقهاء و معظم أهل الحديث. هذا و يظهر من كلمات أعلام
الصفحه ٢٠٨ : أبي (عليه السّلام) رجلا متعلقا بالبيت و هو يقول: اللهم صلى على محمد،
فقال له أبي (عليه السّلام): يا
الصفحه ٢٨١ : المشاغبة - و يشكر النعمة - إذ جعل في درجة الرسول (صلّى
اللّه عليه [و آله] و سلم) - و يلزم التواضع، و يكون
الصفحه ٢٣٢ : أن الصحابة الذين رووا عن رسول اللّه (صلّى
اللّه عليه و آله و سلّم) هذه الأخبار ما كانوا يكتبونها في
الصفحه ٢٩١ : .
و منها: أن يستشير شيخه في اموره التي
تعرض له، و في كيفية اشتغاله و ما يشتغل به، و على الشيخ نصحه في ذلك
الصفحه ٢٠١ : جامع الاصول
لابن الأثير: ١٨٥/١١ حديث ٨٧١٦: رحم اللّه امرأ أحسن صنعته.
٣- و لعل أولهم ابن الصلاح في
الصفحه ٢١٦ : مكروه ، لأن-ه عن-اء وربما أفسد
الورق أو أضعفه .
٢- وقد يكون الخط في وسطه لا عليه مع
إمكان قراءة ما