الصفحه ١٢٤ : صورة إمكان الفحص عن المعارض، و أما مع عدمه فلا يشترط، كما هو الظاهر من سيرة
العقلاء في موارد عملهم
الصفحه ١٣٥ : حاشيته على منهج المقال: ٤٢ في
ترجمة أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد. و قد نوقش الوحيد بأنه إن كان نظره
الصفحه ١٤٣ : عن ذلك، و من اكتفى بظاهر الإسلام مثلا كالشيخ وسّع دائرة
هذه الألفاظ، هذا مع أن هناك ألفاظا متفقا على
الصفحه ١٦٥ : ، مضافا إلى أنه في الموضع الأول
كان ملحوظ نظره الموضع الآخر كما سيجيء في: أحمد بن إبراهيم بن أحمد، فتأمل
الصفحه ١٧٦ : قد سبقه في هذه الدعوى غيره و أنه اعتمد في ذلك على قول أستاذه أبو النظر
العياشي.. إلى آخره. و قد ناقش
الصفحه ١٨٦ : .. و قال في معين النبيه الشيخ ياسين بن صلاح الدين - خطي -: ٣٠ فقيل إنها
كناية عن الإجماع على عدالة أولئك
الصفحه ٢٣٢ : الظن بإفادته التوثيق. قال بعض الأجلة ممن عاصرناه: إن
هذا الاختلاف من جهة المعنى العرفي مع ملاحظة
الصفحه ٢٨٨ :
١- الى هنا عبارة الوحيد البهبهاني في
التعليقة: ١١-١٢، مع تصرف كثير و اختصار أحيانا
الصفحه ٢٩٠ : /٢، و الاستبصار:
٢٦٧/١ و الوسائل: ٥٩/١٨ و غيرها، مع ما في سنده من الضعف لمكان يزيد بن خليفة و ما
ذلك إلا لرواية
الصفحه ٣٠٧ : :
و فيه نظر، بل الظاهر أن المراد بأمثال
هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي و عمّن(١) يأخذ، يجمع(٢) بين
الصفحه ٣٢٢ : بلا فصل بعد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و
مع ذلك تجدهم ذكروا فرقا من الشيعة، الشيعة منهم
الصفحه ١٨٠ : و
سمينا مثله (كالصحيح) إذا كان من بعده مجهولا أو ضعيفا، و الظاهر أنه لا يحتاج إلى
النظر إلى من كان قبله
الصفحه ٢٥٧ :
التعليقة: أنه ربّما زعم بعضهم أنه يزيد على التوثيق. و فيه نظر ظاهر(٢). و وجه
النظر أنّا نرى بالوجدان في
الصفحه ٧٢ : باب أنه خبر مصطلح مروي عن المعصوم (عليه السّلام) أيضا، و بعض
ما ذكره لا يخلو من نظر، فراجع و تدبر
الصفحه ١٠٤ : الرجال و أمعن النظر في أحوال أهل
الحديث بأن له نهاية تدقيقهم في أمر العدالة، و عدم توثيقهم إلا من هو ثقة