١- و حكاه في معين النبيه: ١٠ - خطي -، بألفاظ متقاربة عن شرح الشيخ البهائي للفقيه. و قال في الحبل المتين: ١١.. على إن الرواية الاولى من مراسيل الصدوق رحمه اللّه في كتاب من لا يحضره الفقيه، و قد ذكر رحمه اللّه إن ما أورده فيه فهو حاكم بصحته و معتقد انه حجة فيما بينه و بين اللّه تعالى، فينبغي أن لا يقصر مراسيله عن مراسيل ابن أبي عمير و ان تعامل معاملتها، و لا تطرح بمجرد الارسال. (٢و٣) الظاهر في الموضعين طأطأت، و طأطأناها، و كذا وجدته في الاصل.
في طريق الصدوق في الفقيه - مع أنه لا دخل له بوجه من الوجوه انتهى ما في التكملة،(١) و هو كلام كامل متين، و بالتلقي بالقبول قمين.
و منهم: الشيخ الطوسي (رحمه اللّه)، فان الفاضل المقداد قال في حقه أنه لا يرسل الا عن ثقة، حيث قال في التنقيح ما لفظه: