الصفحه ٣٥٩ : الحرام، و نص عبارته هذا: و لا
يخفى إن عبد الواحد بن عبدوس، و إن لم يوثق صريحا، لكنه من مشايخ الصدوق
الصفحه ١٩٣ : الشيعة: ٩/١ باب المقدمات، و اصول الكافي:
٨٧/٢(٧١/٢، اسلامية). و ما رواه الشيخ الصدوق في ثواب الأعمال: ٧٢
الصفحه ٣٠٨ : سعد، عن أبيه محمد، عن أبيه الحسن، عن أبيه
الحسين، و هو أخو الشيخ الصدوق (رحمه اللّه) ابي جعفر محمّد بن
الصفحه ٣٥٨ : .
٣- الذكرى: ٤.
٤- و لقد اعتمد الشيخ الصدوق في تصحيح
الأخبار على شيخه محمد بن الحسن بن الوليد، و صرح بأن ما
الصفحه ٣٦٠ : مراسيل ابن أبي عمير و مراسيل الصدوق (رحمه اللّه) بما مرّ، ثم قال: و
لو قال ابن أبي عمير ما قاله الصدوق
الصفحه ٣٦١ : في الحبل المتين: ١١.. على إن
الرواية الاولى من مراسيل الصدوق رحمه اللّه في كتاب من لا يحضره الفقيه
الصفحه ١٣٨ : أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عن
فلان، و قول الصدوق(٦) (رحمه اللّه) كل ما صححه شيخي فهو عندي صحيح
الصفحه ١٤٤ : نجد الشيخ الصدوق رحمه اللّه ألف كتابه الرجال الكبير - المصابيح
- كما ذكره النجاشي في ترجمته: ٣٧٧
الصفحه ٢١٧ : : ٤، و المصادر السالفة.
و الصدوق (رحمه اللّه) في الفقيه بعدم
دركهما المروي عنه، و بيانهما لطريقهما الى كل واحد
الصفحه ٢١٨ :
١- كذا، و الظاهر: ابن قولويه.
٢- انظر شرح مشيخة الشيخ الصدوق أعلى
اللّه مقامه في آخر
الصفحه ٢٤٨ : الاسناد من أحد أئمة الحديث، كالحسين(٣) بن سعيد و الكليني و الصدوق و
الشيخ و.. اضرابهم، و ان كثر بعده العدد
الصفحه ٢٥٣ : ، بل
بمقتضى مدلولهما.
(رحمه اللّه) في رسالته في الرد على
الصدوق، في أن شهر رمضان يصيبه ما يصيب الشهور
الصفحه ٢٨٢ : بلا شك.
٣- قد توهّم اكثر من واحد ضعف الرجلين:
أما محمد بن عيسى فلاستثناء شيخ الشيخ الصدوق محمد بن
الصفحه ٣٣٨ : الثانية: و في، و
هو خلاف الظاهر.
لما(١) صدر من الصدوق و الشيخ (رحمهما
اللّه) فكان جميع ما روياه من
الصفحه ٣٥٧ : - اعني كون مراسيله كالمسانيد المعتمدة - في حق نفر من علماء ما بعد
الغيبة.
فمنهم: الصدوق (رحمه اللّه