الصفحه ١٦٦ : ، و أما وجه الحاقهما بالثاني فلان الأدب و المعرفة
باللغة له مدخلية تامة في صون المتن عن الخطأ سواء قلنا
الصفحه ٢١٤ : المؤلفين: ٥٣/٩، وفيات الأعيان: ٥٧٦/١،
تهذيب التهذيب: ٤٧/٩، مرآة الجنان: ١٦٧/٢، الاعلام: ٢٥٨/٦، تذكرة الحفاظ
الصفحه ٣٢٣ : ذكره المصنف و نسبه الى بعض
الأجلة. و استدل للمسألة و حققها في قواعد الحديث: ٢٢٧-٢٢٩. فلاحظ. هذا و ان
الصفحه ٣٤٠ :
١- البداية: ٤٧ [البقال: ١٣٩/١]، و
عرّفه في الذكرى: ٤ ب: ما رواه عن المعصوم من يدركه بغير
الصفحه ٣٤٣ : المحاسن، له نحو مائة كتاب منها
اختلاف الحديث. المتوفى - على المشهور - سنة ٢٧٤ ه و قيل سنة ٢٨٠ ه. انظر
الصفحه ٣٧٣ :
١- و من ضروب العلة في المتن كون الحديث
مضطرب المتن من راو واحد دون السند، أو مخالفته
الصفحه ٧٧ : و الإباحة و نحوها. و إن لم يكن بيانا، و علم منه قصد
القربة، و لم يكن خاصا به، وجب التأسي به فيه(٤)، و لما
الصفحه ١٣٧ :
١- فقد ذكرت له أمثلة في التدريب:
١٨٠:٢، و شرح نخبة الفكر: ٥، و علوم الحديث: ٢٣٥. لاحظ
الصفحه ٣٢٨ : ) فينا، أو كان يقال كذا و
كذا على عهده، أو يفعلون كذا في حياته .. و أشباه ذلك مما عدّه ابن الصلاح في
الصفحه ٣٧٩ :
١- مرت ترجمته في صفحة: ٢٣٠، فراجع.
٢- قيل: و غرضه ترويج الحديث و تحسينه!
و علو الاسناد
الصفحه ١٧٧ :
و هو ما لم يجتمع فيه شروط أحد الأقسام
السابقة، بأن اشتمل طريقه على مجروح بالفسق و.. نحوه، أو على مجهول
الصفحه ١٩٩ : (١).
و أقول: ان ما ذكره (قدس سره) في غاية
المتانة، و نهاية القوة، و القرائن الموجبة للوثوق كثيرة، و قد أشرنا
الصفحه ٢٠٩ :
١- البداية: ٣٠ [البقال: ٩٩/١]. قال في
نهاية الدراية: ٧-٤٦: فان اضيف - أي الحديث - الى
الصفحه ٣٣٩ : اَلشَّياطِينَ عَلَى اَلْكافِرِينَ . انظر معاني الكلمة و مشتقاتها
في: لسان العرب: ٥/١١-٢٨١، القاموس المحيط: ٣٨٤
الصفحه ٩٤ :
١- في الطبعة الاولى: كالهند و الصين.
٢- أقول: لعل هذه الأمثلة و ما شاكلها
تعد من باب