الصفحه ١٢٦ : الخبر الواحد.
٢- كما عرّفه بذلك جلّ من تعرض له
كالشهيد في درايته: ٧٠:١ و غيره. و عليه فلا يفيد بنفسه
الصفحه ١٣٨ :
١- لاحظ مستدرك رقم (٣٠) حول تنويع
الخبر.
٢- كما اختاره الفيض الكاشاني في
الوافي: ١١
الصفحه ١٢٢ : و..
نحو ذلك، و كذلك في قصة الجود، و القدر
المشترك الحاصل من تلك الوقائع على النهج السابق هو كلي القتل
الصفحه ٢٦٢ : اللّه الأرض يوم السبت، فقد
تسلسل هذا الحديث بتشبيك كل واحد من رواته بيد من رواه عنه. كما ذكره في معرفة
الصفحه ٨٤ : وجدانا، أو بداهة، مثل الاخبار ببرودة
النار، و بياض القير... و نحو ذلك(٣).
و أما الرابع: و هو معلوم
الصفحه ٢٢١ : يعتقد معرفة من عبّر عنه في السند ببعض
أصحابنا و نحوه فيعبر مكانه بما عرّفه من اسمه.
ثالثها: أن
الصفحه ٢٨٦ : المحدّثين، و قد يقع التقديم و التأخير مع ذلك في بعض حروف الاسم المشتبه
كأيّوب بن يسار، و يسار بن ايّوب و نحو
الصفحه ٣٨٢ : محتمل لم يبيّن فيه السماع و الاتّصال حكمه حكم المرسل و أنواعه، و
ما رواه بلفظ مبيّن للاتّصال نحو: سمعت
الصفحه ١٨٠ : اللّه (عليه السلام) و.. نحو ذلك، أو مع الاضافة الى الراوي الناقل عنه (عليه
السلام)، كقولهم في صحيح زرارة
الصفحه ٢٥٣ : الاّ أن يميز بفائدة كزيادة الثقة في رجاله على العالي أو
كونه أحفظ أو أفقه و نحو ذلك مما مرّ. انظر
الصفحه ٣٦٧ : لوجودها فيه
كاسكار الخمر - أو ناقصة، و هو المسمى بالوجه و المصلحة كرفع أرياح الآباط في غسل
الجمعة.. و نحوه
الصفحه ٢١٧ :
١- و بينهما عموم من وجه، فيجامع المعضل
في حذف اثنين فصاعدا، و يفارقه في حذف واحد، و في
الصفحه ٨٩ :
١- المؤمنون: ٤٥.
٢- اسم أحد علماء العامة. منه (قدس
سره). الحاشية غير موجودة في الطبعة
الصفحه ١٩٦ : المطمأن به
نحو البلوغ في الالزاميات، و ليس المراد بما فيه فضيلة خصوص المندوبات، بل كل ما
فيه فضل اعم منها
الصفحه ٢١١ :
١- و هو المولى ملا علي كني في كتابه:
توضيح المقال: ٥٧.
٢- أقول: إنه كما تستعمل العنعنة