الصفحه ١٩٩ : الفقهاء في تفسيرها ، فمنهم من فسّرها بما قاله
المصنّف [أي صاحب القاموس] وفسّرها بعضهم فقال : هي [أي
الصفحه ٣٨٨ : الفقيه في طريق منصور
الصيقل .. قال : وما كان فيه عن منصور الصيقل ؛ فقد رويته عن أبي رضي اللّه عنه ، عن
الصفحه ٣٤٥ : ، وآخرهم موتا القطيعي.
قال الخطيب [تاريخ بغداد ٢٨/٦] : كان
إماما في العلم ، رأسا في الزهد عارفا بالفقه
الصفحه ٧٠ : قتيبة في المعارف : ٤٢١ ما
ملخّصه : أنّه كانت تفخر عبد القيس بأنّ من مواليها أبان بن أبي عياش الفقيه
الصفحه ١٠٠ :
__________________
(١) هذه الجمل ذكرها
النجاشي في رجاله : ٩ والشيخ في الفهرست قال : وكان قارئا فقيها لغويا بندارا
بفادها
الصفحه ٢٩٧ :
ابن مسكان في خبرين
عن إبراهيم بن إسحاق في إحرام الحائض ، والمستحاضة من الفقيه (١)
، وباب الزيادات
الصفحه ١٨٩ : إسلامه ، وكان ذا مال كثير متفرّق
في قومه .. إلى أن قال في صفحة : ٧٤ : فلمّا كان بعد بدر هاجر أبو رافع إلى
الصفحه ١١٣ : ، وعمرو على تيماء وخيبر وقرى عربية .. إلى
آخره.
(١) قال بعض
المعاصرين في قاموسه ٨١/١ : ومن الاستيعاب
الصفحه ١٣٢ : : (لم يرو عنهم عليهم
السلام)اشتباه ، بعد ما سمعت من العدلين العلمين النجاشي والشيخ في الفهرست ، من
أنّه
الصفحه ٢١٤ :
يحيى أخرى. ذكر الأوّل في الخلاصة ، والثاني الكشّي (٣).
ونقل في الخلاصة (٤)
عن الفقيه (٥)
أنّه يكنّى
الصفحه ٢٥٢ :
عبد العظيم بن عبد
اللّه الحسني ، عنه في باب وجوب الجمعة وفضلها من الفقيه (١)
، فراجع
الصفحه ٢٦٥ :
__________________
أحمد الفقيه القزويني
في كتابه التفسير ، قال : حدّثنا عليّ بن سهل .. والتدوين
الصفحه ١٩٠ : : ثابت ، وقال إنّه : كان قبطيا ، وكان للعبّاس فوهبه للنبي صلّى
اللّه عليه [وآله] وسلّم ، وكان إسلامه في
الصفحه ١٨٧ : فورثه ولده
فأعتق بعضهم نصيبه في الإسلام وتمسّك بعض ، فجاء رافع إلى النبي صلّى اللّه عليه [وآله]
وسلّم
الصفحه ٢٣١ :
ومنها : ما أسقط فيه اسم الأب بالمرّة ،
وعنون ب : إبراهيم الكرخي ، كرجال الشيخ رحمه اللّه (١)حيث