الصفحه ٩٤ :
تغلب روى عنّي ثلاثين
ألف حديث ، فاروها عنّي.
وكفى في فضله تصديق جمع من العامّة
إيّاه ، مع
الصفحه ١١٢ : على النبي
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، فأسلم أبان أيام خيبر ، وشهدها مع النبي صلّى اللّه
عليه وآله
الصفحه ١٢١ : الطائفة في أحدهما ، وإلى الموضع في
الكتاب الآخر ، ومثله كثير ، لا يخفى مع التتبّع.
أقول : منشأ احتمال
الصفحه ١٢٧ : يشير إلى ما
قلناه ـ أي أنّه أحمري أزدي ـ دخل بالحلف مع أخواله بجيلة.
وقد وصف المترجم بالأحمر (الأحمري
الصفحه ١٢٨ : والغوث وصهيبة وحزيمة دخل في الأزد ، وادّعته بطن مع بني عمرو بن
يشكر .. إلى أن قال : قلت : وقد اختلف أئمّة
الصفحه ١٣٠ : العبّاس ثعلب و .. غيره ، وكان صدوقا يختلف إليه يحيى بن معين
ليستفيد منه .. إلى أن قال : مات سنة اثنتين
الصفحه ١٣١ :
وعلى منواله نسج في الفهرست (١)
مع تكنيته ب : أبي عبد اللّه ، وأبدل قول : (وله كتاب)بقوله : (وما
الصفحه ١٣٣ : ، لكن الكشّي قال : أجمعت
العصابة على تصحيح ما يصحّ عنه.
(٥) مشرق الشمسين
المطبوع مع الحبل المتين : ٢٧٠
الصفحه ١٣٤ : ، وهم مع ذلك لم يسعهم ترك جميع رواياته ، وسوف تقف على جليّة الأمر إن شاء
اللّه تعالى.
(٣) قال النجاشي
الصفحه ١٣٥ : .
ومنها : ذكره له في قسم الثقات ، ثمّ
الموثّقين ، مع إدراجه كثيرا من الممدوحين ـ بل والموثّقين ـ في قسم
الصفحه ١٤٠ : ؟! مع أنّ الكلمة تستعمل من دون
قصد
__________________
(١) راجع تعليقة
الوحيد البهبهاني المطبوعة على
الصفحه ١٤١ : إلى
الصادق عليه السلام ـ مع أنّ فيه ما فيه ـ يأباه قول : سمعت أبا عبد اللّه عليه
السلام .. إلى آخره
الصفحه ١٤٤ : الحسن ، وذكره أصحابنا ، مع أنّ في الاعتماد على ابن
داود تأمّلا لا يخفى على المطّلع بأحواله ، سيّما بعد
الصفحه ١٥١ : الوشّاء ، مع العلم بمسلك وطريقة
أحمد بن محمّد بن عيسى وطريقه في نقده في الرجال ، وتثبّته بحالهم ، وخبرته
الصفحه ١٥٢ : الشيخ : عمر
ـ بغير واو ـ ، ولكن في باقي كتب الرجال : عمرو ـ مع الواو (١)
ـ.
والجذلي : نسبة إلى جذل