الصفحه ١٨٨ : وأعتقه النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، وأبو رافع هذا هو الّذي شهد بدرا
مع مولاه سعيد بن العاص الأكبر
الصفحه ٢٠٥ :
أيضا ، ولا يبعد أن
يكون وهما ، واللّه العالم (١).
الترجمة :
قد وثّقه جمع مع التصريح بكونه
الصفحه ٢١١ : يتعرّض لحاله ولا لعنوانه أحد من علماء الرجال ، فهو يعدّ مهملا ، ولا
يبعد اتّحاده مع الرازي المتقدّم
الصفحه ٢١٩ : فيها السلمي والروايات
كلّها عن إبراهيم بن أبي البلاد ، فعليه فهو أما متحد مع ابن أبي البلاد المتقدّم
الصفحه ٢٢٦ : السلام ، ويحتمل جدّا اتّحاده مع المعنونين هنا.
وفي لسان الميزان ٥٦/١ برقم ١٤٢ قال : إبراهيم
بن أبي رجا
الصفحه ٢٣٠ : عنه ابن أبي عمير في طرق الصدوق كما مرّ .. ويفهم منه أنّ
له كتابا ويحتمل اتّحاده مع ما قبله ـ أي مع
الصفحه ٢٤٣ : أقرب ، فإنّ محمّد بن عبد اللّه بن جعفر
ممّن استشهد مع الحسين عليه السلام ، فيبعد جدّا أن يكون ابنه ممّن
الصفحه ٢٤٨ :
__________________
وقد ذكر في تاج العروس ٣٩٩/١٠ معان
كثيرة للمولى ، وكذلك في القاموس المحيط ٤٠١/٤ ، ولسان العرب ٤١٠/١٥
الصفحه ٢٥٠ :
دخلت على أبي جعفر (*)
عليه السلام ومعي كتب إليه من أبيه ، فجعل يقرأها ، ويضع كتابا كبيرا (١)
على
الصفحه ٢٧٦ : مستدركا من المصنّف قدّس
سرّه تحت عنوان : إبراهيم بن أبي شبل ، واحتملنا اتّحاده مع هذا ، فراجع.
حصيلة
الصفحه ٢٨٤ : مع تضعيفه
للنهاوندي وتوثيقه لإبراهيم بن إسحاق ، وعدّه الثقة من رجال الهادي عليه السلام ، وعدّه
هذا
الصفحه ٢٨٧ :
عيسى أنّه روي عنه (١)
، مع كثرة غمزه في الروايات ، بل والأجلّة ، وطعنه فيمن يروي عن الضعفا
الصفحه ٣٢٦ :
المعنون لم يذكر في المعاجم الرجالية
فهو مهمل ورواياته سديدة ، واتّحاده مع التميمي هو الراجح ، وإذا كان
الصفحه ٣٣٦ : في الطبعة المحقّقة مع الأسف وسقطت من
الطبع تمام الترجمة في الهامش ، ومنهج المقال : ٢٠ ، وغير هؤلا
الصفحه ٣٨٤ :
عليه السلام.
واحتمل في المنهج (١)
كون إبراهيم هذا متّحدا مع إبراهيم بن حنّان الأسدي الكوفي