الصفحه ٢٠١ :
وزعم اتّحاد الرجلين ـ نظرا إلى اتّحاد
الكنية ، وهو أبو السفاتج ـ اشتباه ، لعدم تأتّي ذلك مع تعدّد
الصفحه ٣٠٨ :
سنة ، فدخلت على أبي
محمّد صلوات اللّه عليه وآله. بسرّمنرأى ، وقد كان أصحابنا حمّلوا معي شيئا
الصفحه ٣٣ : حميد ، عن أحمد بن زيد ، قال : حدّثنا عبيس ، عنه. انتهى.
وهذا يشير أيضا إلى اتحاد بيّاع اللؤلؤ
مع ابن
الصفحه ٣٤ : ـ مهمل في كتب الرجال ، لم يذكر بمدح ولا قدح (٦)
، فإن اتّحد مع ابن المتوكّل الآتي كان ثقة ، وإلاّ كان من
الصفحه ٣٥ : ، والتوقّف هو الراجح.
حصيلة البحث
ينبغي عدّ المعنون مهملا ، لعدم ثبوت
اتّحاده مع ابن المتوكل الثقة
الصفحه ٤٦ :
بعضها مع بعض ، فتدبّر.
الثاني : إنّ عبارة الفهرست (١)
صريحة في كون آدم بن المتوكل ، غير آدم
الصفحه ٤٨ :
الناسخ ، فيتّحد مع
ما مرّ ، لكنّه بعيد ، لأنّ عندي نسختين من رجال الشيخ ظاهرتي الصحّة ، في
الصفحه ٥٠ : بالسند والمتن المتقدّم في الخصال
٦٣٨/٢ حديث ١٢ ، والمعنون متحد مع المتقدّم ذكره في المتن سندا ومتنا
الصفحه ٧٧ : ، وقد يأتي البحث
عن أنّ المولى يطلق على معان كثيرة ، منها الحليف والمعاهد وغيرهما ، فدخول العربي
في نسب
الصفحه ٩٥ :
وقد عدّه ثقة في الحديث ـ مع الاعتراف
بكونه شيعيّا بل مغاليا في التشيّع ـ جمع من العامّة
الصفحه ٩٦ : السلام إيّاه للمناظرة في العربيّة مع
الشامي الّذي طلب مناظرة
__________________
وقد أخطأ هو أو الناسخ
الصفحه ٩٨ : حنبل ، وابن معين ، وأبو
حاتم ، وأورده ابن عدي ، وقال : كان غاليا في التشيّع وقال السعدي : زائغ ، مجاهر
الصفحه ١٠٣ : باب الارتداد مع أنّ الرواية في نسختنا من
الفقيه هي في ٩٢/٣ حديث ٣٤٢ : ابن فضّال ، عن أبان ، وليس فيها
الصفحه ١٣٨ : (٤)
: إنّهم نقلوا الإجماع على تصحيح ما يصحّ عن أبان بن عثمان ، مع كونه فطحيّا. انتهى.
وقال العلاّمة رحمه
الصفحه ١٨٠ : الألف. وما كثر استعماله ويدخله
الألف واللام يكتب بغير ألف مع الألف واللاّم ، فإن حذفتهما أثبتّ الألف