الصفحه ٤٠٤ : كبيرة
كالمدينة ، بينها وبين بغداد عشرة فراسخ من أعمال طريق خراسان .. إلى أن قال : وينسب
إليها جماعة من
الصفحه ٣٢٩ :
، حصن باليمن (١)
، وموضع بالمدينة ، وموضع ببدر (٢).
وعلى الثالث : يحتمل كونه نسبة إلى جيب
ـ بكسر الجيم
الصفحه ٨٩ :
السلام : «اجلس في
مسجد المدينة ، وأفت الناس ؛ فإنّي أحبّ أن يرى في شيعتي مثلك».
ومات في حياة
الصفحه ٩٠ :
ناظر أهل المدينة ، فإنّي
أحبّ أن يكون مثلك من رواتي ورجالي». انتهى.
وأقول : الروايتان الأوّليان
الصفحه ١٨٧ : [عليه السلام] وقد
روي عنه الحديث ـ وعبد اللّه كان شريفا. فلمّا ولّى عمرو بن سعيد بن العاص المدينة
أرسل
الصفحه ٢٦٦ : (*)
: بالميم ، ثمّ القاف ، ثمّ الراء المهملة ، ثمّ الياء ، نسبة إلى مقرة ـ بالفتح ـ
مدينة بالمغرب. قاله
الصفحه ٣١٢ : في نوادر المعجزات : ١٦٣ حديث ٤ ، ومدينة المعاجز ٢٠١/٦ حديث ١٩٤٥
ولكن في مدينة المعاجز ٢٥٨/٤ فيه
الصفحه ٣٩٩ : بفتح أوّله ، مدينة قرب بلخ ، وهي قصبة ناحية جوزجان ، وهي
على الجبل ، وهي أكبر من مرو الروذ .. إلى أن
الصفحه ٥٧ : أوّله وثانيه ، ثمّ فاء ، هي مدينة كبيرة كثيرة الأهل ، والرستاق
، بين جيحون وسمرقند ، خرج منها جماعة
الصفحه ١٠٥ : الشيعة إليه في الفتوى ، وأمر الإمام عليه السلام له بأن
يجلس في مسجد المدينة ويفتي الناس ، ليرى المخالفون
الصفحه ١١٠ : رسول اللّه صلّى اللّه عليه [وآله] وسلّم
بعث أبان بن سعيد بن العاص في سريّة من المدينة ، فقدم أبان
الصفحه ١٨٦ : ولى عمرو بن سعيد بن العاص المدينة
ضرب ابن أبي رافع ليقول له إنّي مولاكم فأبى إلاّ أن يقول : أنا مولى
الصفحه ٢٦٣ : يزيد ، عن أبي جعفر محمّد بن عليّ الباقر عليهما
السلام.
وجاء السند في مدينة المعاجز ٣٠٢/٤ ، وبحار
الصفحه ٢٦٧ : بينها وبين النسبة إلى طبرستان وغيرها كما قيل ،
وطبرية هذه : مدينة مشهورة بالشام مشرفة على البحيرة
الصفحه ٢٦٩ : ، وعسكر مكرم ، وتستر
، والكوفة ، ومكّة ، والمدينة. قال : وأمّ بالنّاس في المسجد الحرام أيام الموسم ،
وما