السيد الصفائي الخونساري
از خونسار است، وفعلاً در اصفهان ریاستی عظمی دارد، خاندان ایشان بعلم وعمل مشهور است، أسلاف عظامش از دوران صفویه تاکنون بفقاهت واجتهاد آراسته اند باجازه روایتی این سلسله گروهي از علماء عصر نائل میباشند صحبتش در طهران ادراک گردید.
وذكر أيضاً في المجلد الأول من مرآة البلدان الناصري في ترجمة أصفهان ومشاهير علمائه ما لفظه أز علماء دينيه متأخرين، ومعاصر بن مرحوم حاجي سيد محمد باقر مجتهد که صیت علم وحشمتش شرق و غرب را فرا گرفته إلى أن قال: جناب آقا میر محمد هاشم مجتهد چهار سوقي شيرازي اين کساني اند که در اشتهار بدرجة كمال هستند والاعلماء أصفهان غير معدودند، واما تفاصيل مشايخ قراءته وميلاده ومنشأه فقد كتبها في كراسة ملحقة بكتابه مباني الأصول.
۲۱۰۰ - كتاب في الاستصحاب له ، ورسالة صغيرة فيه أيضاً ملحقتان بكتابه المتقدم كتاب في حال أبي بصير، رسالة طبعت مع المباني في مجلد.
۲۱۰۱ - إجازة كبيرة له طاب ثراه، وفيها أحوال مشايخه، نظير لؤلؤة البحرين والروضة البهية، أجاز بعض أعاظم علماء العصر سلمه الله عن آفات الدهر، كما في احسن الوديعة.
وفيه: توفي في النجف الأشرف في الساعة الرابعة من يوم الأربعاء سابع عشر شهر رمضان المبارك احدى شهور سنة ۱۳۱۸، وأغلقت الأسواق وارتفعت الضجة والبكاء بين قاطبة الناس، وتأسف لفقده كافة أهل العراق، وشيع جثمانه الشريف تشييعاً لم ير مثله، وصلى عليه شيخنا الفقيه العلامة الحاج شيخ محمد طه نجف، ودفن في مقبرة وادي السلام حسب وصيته، وقد بنى عليه قبة كبيرة والدنا الماجد.. إلى آخر ما فيه.
۲۱۰۲ - كتاب الأمالي : لابن الشجري، وهو أبو السعادات هبة الله بن علي المتوفى سنة اثنين وسبعين وخمسمائة، وهي في خمسة فنون من الأدب، ثمان