غنينا بنا عن كل من لا يريدنا ومن صد عنا حسبه الصد والقلا
وقوله :
عظمت مصيبة عبدك المسكين الأولياء تلذذوا بك في الدجى فطردتني عن قرع بابك دونهم أوجدتهم لم يذنبوا فرحمتهم إن لم يكن للعفو عندك موضع
وإن كثرت أوصافه ونعوته ومن فاتنا يكفيه أنا نفوته
في نومه عن مهر حور العين بتهجد وتخشع وحنين أترى لعظم جرائمي سبقوني أم أذنبوا فعفوت عنهم دوني للمذنبين فأين حسن ظنوني