١٦٨٤ - كتاب إيمان أبي طالب : لهذا الشيخ المعظم الذي ورد في وصفه في التوقيع الآخر : إلى ملهم الحق ودليله ، وأيها الأخ الولي المخلص في ودنا الصفي الناصر لنا الولي . وكفاه ذخراً وشرفاً وفخراً .
١٦٨٥ - كتاب أحكام النساء : له أيضاً كما في النجاشي (١) .
وأما وجه تسميته بالمفيد ، ففي معالم العلماء في ترجمته : ولقبه المفيد صاحب الزمان صلوات الله عليه ، وقد ذكرت سبب ذلك في مناقب آل أبي طالب عليهم السلام (۲) . انتهى
ولا يوجد هذا الموضع من مناقبه ، ولكن اشتهر أنه لقبه به بعض علماء العامة كما ذكر في تنبيه الخواطر للشيخ الزاهد ورام بن أبي فراس ، وفي آخر السرائر مختصراً ، وفي المجالس نقلا عن مصابيح القلوب ، مع إختلاف في الجملة . فراجع .
١٦٨٦ - كتاب الانتصار : له طاب مهاده
١٦٨٧ - كتاب أوائل المقالات : له أيضاً ، وعبر العلامة المجلسي عنه بكتاب المقالات في المجلد الأول من البحار ، وينقل عنه أحياناً في هذا الكتاب العالي النصاب .
ونقل العلامة النوري في حاشية النجم الثاقب عن كتاب المقالات ما لفظه
وأقول : إنه لا يجوز تسمية الباري تعالى إلا بما سمى به نفسه في كتابه ، أو على لسان نبيه صلى الله عليه وآله ، أو سماه به حججه عليهم السلام .
(۱) كنز الفوائد ۲ : ۱۰۱ ..
(۲) معالم العلماء : ٧٦٥٫١١٣ .