الصفحه ٤٩٥ : مدينة المعاجز (٦)
، فراجع في جملة الكتب المصنّفة في الإِمامة والمعاجز .
٥٩٨
ـ أصل داود بن حُصين الأسدي
الصفحه ١٢٥ : ، وهذا الكتاب في الإِمامة ، وقد
عدّه السيد المحدّث البحراني في بداية كتاب مدينة المعاجز من جملة الكتب
الصفحه ٩٤ : المعاجز ، التي تنوف على سبعين بيتاً
في الموازنة بين محامد صفات محمّد وعلي ومعالي بيّناتهما ومعجزاتهما
الصفحه ٢٢٩ : .
ويوجد في الخرائج رواية شريفة متعلقة
بهذا الشيخ في باب معاجز المهدي ـ عجل الله تعالى فرجه ـ قد عين فيها
الصفحه ٣٨٧ : الرجالية ،
قد جمع جملة منها السيد البحريني في مقدمة كتابه الموسوم بمدينة المعاجز ، ومنها
هذا الكتاب الجميل
الصفحه ٥٠٨ : عندي
دليل علو الرتبة لا الغلو ، ويشهد لذلك استشهاده بكلام أحمد ، وأنت إذا راجعت
أبواب المعاجز والفضائل
الصفحه ٤٥١ : وقت الرضا ، وتوفى سنة تسع ومائتين وعاش نيفاً وتسعين سنة .
ومات بوادي قناة بالمدينة ، وهو واد
يسيل من
الصفحه ٤٢٣ : .
(٢) رجال النجاشي :
٧٠ / ١٦٨ .
(٣) هذا مثل من أمثال
أهل المدينة ، سار على عهد رسول الله
الصفحه ٤٥٢ : أمثال
ذلك بالنسبة إلى الثقات وغيرهم ، ويظهر مما ذكرنا أنه غرق بالمدينة كما هو ظاهر
أول كلام النجاشي
الصفحه ٧ : الصنعاني
باليمن ، ثم كتاب الموطأ بالمدينة لمالك بن أنس ، ثم جامع سفيان الثوري . بل
الصحيح أن أول من صنف فيه
الصفحه ٨ :
سفيان بن عيينة و مالك بن أنس بالمدينة ، و عبد الله بم وهب بمصر ، و معمر و عبد
الرزاق باليمن ، و سفيان
الصفحه ١٨ : و السلام راوياً عنهم ، و هو الذي قال له أبو جعفر عليهالسلام : « اجلس في مسجد
المدينة و افت الناس ، فإني
الصفحه ٢٤ : وقعوا في هذه التكلّفات
الباردة ، ولو ردّوا الأمر إلى الله و إلى الرسول ودخلوا في باب علم المدينة
الرسول
الصفحه ١٥١ : على أبي جعفر عليهالسلام بالمدينة النودعه ،
فقال لنا : لا تحركا اليوم وأقيما إلى غي. فلما خرجنا من
الصفحه ١٦٣ : ، هو المسك كلّما يذكر
يتضوع .
قال : فارتحلا ـ أي هشام وبريهة ـ حتى
أتيا المدينة والمرأة معهما وهما