الصفحه ٤٠٩ :
الحسن
، فلما توفي رسول الله صلّى الله عليه وآله دعواه : يا أبانا ( ١ ) .
وفي
كشف الغمة عن
الصفحه ١١٠ : وأسكنه
الله مواطن الأخيار جزاء لنصرته عمّ الرسول المختار .
قال
: لقد حكى الشيخ أبو الحسن علي بن أبي
الصفحه ٤٤٤ :
ويلعنه
( ١ ) ويقتل أصحابه ، فقام خطيباً فحمد الله وأثنى عليه وصلّى على رسول الله صلّى الله
الصفحه ٤١٥ : تقواه عن مطامعها ، وفاطمها بتهجّدها ( ٢ ) عن وثير ( ٣
) مضاجعها .
أخو
رسول الله وابن عمّه ، وكشّاف
الصفحه ٤٥٥ : الله أبا تراب ، فقال : والله إنّه
إنّما سمّاه رسول الله صلّى الله عليه وآله بذلك ، وهو أحب الأسماء إليه
الصفحه ٤٥٦ : ، وشيرويه في الفردوس – واللّفظ
له – بأسانيدهم أنذه كان الحسن والحسين في حياة رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٤٥٨ : أزواج الرسول صلّى الله عليه وآله ،
ودخل يوماً دار اُمّ سلمة ورسول الله صلى الله عليه وآله عندها ، فلمّا
الصفحه ٤٠ :
تعالي
الاٌمة بفقد الرسول ، و وقعت الداهية العظمى و المصيبة الكبرى من غصب الخلافة ممن
كان أحق
الصفحه ٤١ :
و
يأتيان بكل موعود فأعدوا الجهاز لبعد المجاز . قال : فقام المقداد بن الأسود فقال
: يا رسول
الصفحه ٥٥ : الله وقعوا في هذه التكلّفات الباردة ، ولو ردّوا الأمر إلى الله و إلى الرسول
ودخلوا في باب علم المدينة
الصفحه ١١٢ : لما هزمت هوازن يوم حنين عقد رسول الله صلى الله عليه وآله لأبي
عامر الأشعري على خيل فقتل، فدعا له رسول
الصفحه ١٧٦ : رسول الله صلى الله عليه وآله
: مكتوب على ساق العرش لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، محمّد بن عبد الله
الصفحه ١٧٨ : رسول الله ( ٢ ) .
يقول
مؤلّف الكتاب : إني أوردت الحديث الشريف ليكون تذكرةً لأولياء أمير المؤمنين
الصفحه ٢٠٦ : الناصب ، المنحرف عن أمير المؤمنين ، كيف ألبس الحق لباس
الباطل ، ولم يستحي من الله ورسوله ، وحمل كلامه على
الصفحه ٣٦٢ : اجد شيئاً ، فقلت لرسوله :
ما عندي حبرة ، فردّ إلىّ رسوله فقال له : يقول : ابعث ليّ بالحبرة ، فطلبتها