الصفحه ٢٧٣ : محمّد ، ثقة ، روى عن أبي جعفر وأبي عبدالله وأبي الحسن عليهمالسلام ، وابناه الحسن
ومحمد رويا الحديث ، له
الصفحه ٢٨٠ : رجال الشيخ (٥)
، وهو كتاب مشهور عند فقهائنا الإِمامية ينقلون عنه في كتبهم الفقهية فتاويه
وأقواله
الصفحه ٢٨٨ : (٣) .
فظهر من جميع ما ذكر أن الترجيح مع
الموثقين وسند التضعيف ينتهي إلى ابن الوليد ، وتبعه على ذلك أبو جعفر
الصفحه ٣٠١ : كما لا يخفى ، وفي الكشي : جعفر
وفضالة عن أبان ، عن الحسن بن زياد العطار ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٣٠٢ : .
٣٧٦
ـ كتاب أنوار الفقه : وهذا الكتاب لمفخر
فقهاء الدهور الشيخ حسن بن الشيخ جعفر النجفي الفقيه المتفرد
الصفحه ٣٠٨ : أربع
نسخ من النجاشي التي كانت عنده ، وفي الوجيزة والبلغة : وثقه العلّامة .
وقال بعض المعاصرين : ربّما
الصفحه ٤٢٣ :
إنتهى (١)
.
٥١٦
ـ کتاب أمثال العامة : وهو للحسين بن محمّد
بن جعفر الخالع ، قال النجاشي : أبو
الصفحه ٤٥١ : وحمّاد بن عيسى على أبي جعفر عليهالسلام بالمدينة لنودعه ،
فقال لنا : لا تحركا اليوم وأقيما إلى غد ، فلما
الصفحه ٤٦٢ : (٢)
. . . ولم يتعرض لمذهبه ، فهو عنده إمامي كما يظهر من ديدنه .
وفي المستدرك : وقد روى عنه من الرواة
عيونها
الصفحه ٤٨٥ : عليهالسلام
وكان متكئاً ، ثم قال : يا شيعة آل محمّد ، اعلموا أنّه ليس مناً من لم يملك نفسه
عند غضبه ، ومن لم
الصفحه ٤٩٦ : (٤)
.
وتبعه العلامة في الخلاصة وقال : وكذا
قال ابن عقدة والأقوى عندي التوقف في روايته (٥)
، وفيما رجحه نظر
الصفحه ٢٥ : خلاصته ، ونسبه الأخير إلى ضعف الحديث
، والاتهام في الدين ، والارتفاع في المذهب ، واختلاط الأمر من دون
الصفحه ٤٥ : الرجل ، وتوثيقة وفساد مذهبه ، فبالحري أن ننقل كلام النجاشي الضابط الأضبط في
ترجمته أولاً ، ثم نشير إلى
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآله
في أول الأمر ولم يعبد صنماً ، بل كان من أوصياء إبراهيم عليهالسلام ، واشتهر إسلامه من
مذهب الشيعة
الصفحه ٩٦ :
شرحيهما ، إلّا أنّ
شرح الشهاب يسمّى بخلاصة التنقيح في مذهب الحق الصحيح ، وتأريخ الفراغ منه كما