الصفحه ٤٦٦ :
الهمامين سيدنا
ومولانا ابي إبراهيم موسى بن جعفر الكاظم الحليم وسبطه أبي جعفر الإِمام محمّد تقي
الصفحه ٨٣ : تعالى لا يقدر على غير
مقدور العبد ، كما هو مذهب الجبّائي ، والسيد المرتضى إلى مذهب البهشمية :
من أنّ
الصفحه ٢١٢ :
للمذهب ، فعــدمـه دليل على الاستقامة.
ومن البعيد أن يرى كتاب الراوي ويقرأه
ويرويه ولا يعرف مذهبه ، مع
الصفحه ٣٣٩ : بنص
النجاشي قال : كتاب في الاستطاعة على مذهب هِشام ، وكان يقول به (٣)
، والظاهر أن موضوع البحث في هذا
الصفحه ٤٣٩ : كتابه وطرقه إليه ، ولم يتعرض لفساد مذهبه إلّا أن يقال
باكتفائه بذكر قضاوته من قبل هارون عن ذكر مذهبه
الصفحه ٩١ :
درج أيضاً ، وانقرض
السيد عزّ الدين (١)
، إنتهى . وباقي شرائف أحوالهم وجلالة مراتبهم يأتي عند ذكر
الصفحه ١٥١ : على أبي جعفر عليهالسلام بالمدينة النودعه ،
فقال لنا : لا تحركا اليوم وأقيما إلى غي. فلما خرجنا من
الصفحه ١٦١ : هؤلاء انقطعت آثار
النبوة واندرست (١)
وليس فوق ذلك منتهى .
وفي رجال الميرزا رحمهالله : وهو أيضاً عند
الصفحه ٢٧٤ :
الأول
: ما في النجاشي : ثقة ، روى عن أبي جعفر
وأبي عبدالله وأبي الحسن عليهمالسلام
، وابناه الحسن
الصفحه ٤٧٢ :
عن أبي جعفر عليهالسلام ، كان من العامة (١)
، ثم ذكر طريقه إلى ظريف بن ناصح عنه بالأحاديث
الصفحه ٣٩ : الكناني عند أبي عبد الله عليهالسلام
، فقال : كان أصحاب أبي والله خيراً منكم ، كان أصحاب أبي ورقاً لا شوك
الصفحه ٤٦ : وقف على جعفر بن محمّد
الصادق عليهالسلام
، ولم يقل بإمامة من كان بعده من أولاده الطاهرين ، ولا بأس
الصفحه ١٠٩ : استقر عليه دأبي وجرت عليه سنتي إطلاق الأصل على الكتاب ، ولا بأس به عند
الأصحاب ، ومن الأمثال الدائرات
الصفحه ١٧٥ : خلوّه من الطعن عنده ، وعبارته في أول الكتاب تشعر بذلك ، وعلى
الجملة لم يظهر لنا أن الرجل في أي طبقةٍ من
الصفحه ٢٧٠ : البهبهاني
هو ابن نوح ، وأنه ثقة ، سالم عن الطعن مضافاً إلى أن الظاهر ارتضاؤه عند النجاشي
، يؤيده رواية عدّة