الصفحه ٢٣٠ :
مُبشّر ، حيث قال :
أخو جعفر بن مُبشّر . وفى آخر الترجمة : أخو جعفرين مُبشّر الكاتب (١)
. ويظهر من
الصفحه ٢٢٧ : أرباب الفن أن كثرة الرواية عند أهالي الدراية من أمارات الاعتماد والوثاقة ،
على أن المتقدمين الطاعنين في
الصفحه ٥٠٣ :
(١) .
وفي الكشي : قال أبو عمرو : له منزلة
عالية عند أبي جعفر وأبي الحسن وأبي محمّد صلوات الله عليهم وموقع
الصفحه ١٦٦ : ، وهذا وإن كان ظاهره التعدد لكن يظهر عند التأمّل فيهما
الاتحاد كما احتمله الميرزا الاسترابادي، وهذا أمر
الصفحه ١٢٨ : جعفر
وعن عم أبيه علي بن جعفر (١)
، الذي قال الشيخ المفيد في حقه في إرشاده : وكان علي بن جعفر رضي الله
الصفحه ٢٤٥ :
٣١١
ـ أصل جعفر بن محمّد بن يونس :
قال الشيخ في الفهرست بعد ترجمته : له كتاب (١)
، وذكر طريقه إليه
الصفحه ٢٥٥ : الشريف إلى أرض
النجف الأشرف ودفن في الإِيوان المطهر عند مرقد العلّامة أعلى الله تعالى مقامه .
٣٢١
الصفحه ١٣٤ : كتاباً سماه بالإِبانة في
مذهب العدلية .
ونقل بعض الأعلام عن آخر هذه الرسالة
كلام صريح في أن مذهبه مذهب
الصفحه ١٣٧ : ، واهتمامه في
ترويج مذهب أهل العدل والتوحيد، في غاية الاشتهار ونهاية الاعتبار ، بحيث قد كانت
الإِمامية منسوبة
الصفحه ٣٢٢ : ومؤلّفات غفيرة في تحقيق حقائق اُصول المذهب ، وتشييد
قواعد المذهب والدين المبين ، بل الفقه والحديث وغير ذلك
الصفحه ٤٩٢ : المعروف شارح الكافي والعدّة .
٥٩٣
ـ أصل خيبري بن علي الطحان الكوفي :
ذكره النجاشي وقال : ضعيف في مذهبه
الصفحه ١٢٠ :
وعامتها متلقاة
بالقبول عند الفحول ، بل وربما ترجيح روايته على روايات العدول ، منها في باب
التيمم
الصفحه ٢٤٩ :
فيما عندي من تراجم
العلماء ، إلّا أنه يظهر من هذا الكتاب علوّ فهمه وتبحّره واستقامته .
وفي آخر
الصفحه ٢٨١ : كبير ، وهو عندي قد ذكره شيخنا أبو
جعفر في الفهرست وأثنى عليه (٢)
.
ثم ذكره أيضاً في باب الربا وعدّه
الصفحه ٤٤١ : الصدوق رحمهالله : عن سليمان بن داود
المنقري ، عن حفص بن غياث أنه كان إذا حدّث عن جعفر بن محمد