الصفحه ١٦٣ : يُريدان أبا عبد الله عليهالسلام ، فلقيا موسى بن
جعفر عليهماالسلام
، فحكي له هشام الحكاية ، فلما فرغ قال
الصفحه ٢٤٨ :
٣١٤
ـ كتاب إكمال الدروس : وهذا الكتاب للعالم
الجليل السيد جعفر الملحوس ، ولعلّ له إسم آخر لم يصل
الصفحه ٢٦٣ : عليهالسلام
جعفر بن محمد ، له كتاب يرويه جماعة ، ثم ذكر طريقاً واحداً إلى كتابه كما الكتاب
هو دأبه في أمثاله
الصفحه ٢٨٣ :
.
٣٥٣
ـ أصل أبي محمّد المدني :
الحسن بن جعفر بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ، في الخلاصة : وكان
الصفحه ٢٨٦ : إليه
عن جعفر بن محمّد عليهالسلام
نسخة ، فعلم أن كتابه من الاُصول ، وفيه أيضاً له كتب ، وفي المشتركات
الصفحه ٤٣٧ : رواية عن أبي جعفر
وأبي عبد الله عليهماالسلام
ـ ثقات ، روی محمّد بن سوقة عن أبي الطُفيل عامر بن واثلة عن
الصفحه ٤٤٩ : عن أبي عبد الله عليهالسلام
عشرين حديثاً ، وأبي الحسن والرضا عليهماالسلام
، ومات في حياة أبي جعفر
الصفحه ١٨ :
في باب أُلتاء و الغين المعجمة . و كان من أصحاب علي بن الحسين و محمد بن علي و
جعفر بن محمد عليهم
الصفحه ١٩ : الله بن حسن ، و عن يساره حسن بن حسن ،
و خلفه جعفر بن حسن ، قال : فجاءه عباد بن كثير البصري ، فقال له
الصفحه ٢٤ : فيه فنقول : ويظهر من
بعض الروايات أن لصاحب العنوان الرواية عن أبي جعفر الجواد عليه الصلاة و السلام
الصفحه ٦٣ : ء الأرض ذهباً ، ألا أبشرك ؟ قلت : نعم فقد سرنّي
الله بك وبآبائك .
فقال لي أبو جعفر (٣)
عليهالسلام
: قول
الصفحه ٨٢ :
ابن الرضا عليهالسلام ، من أنّ أبي جعفر
أمره بالرجوع إلى أبي الحسن ابنه عليهالسلام
، وكان أحمد
الصفحه ٢٢١ : (٢) الشيخ ، ومعالم
السروي (٣)
فيه وجهان ، وأوجههما الوجه الأول .
وعلى الحالين هو غير أبي عبد الله جعفر
بن
الصفحه ٢٦٨ : كتاب ، ثم أسند إليه
، وفي اخر السند، قال حبيب : حدثنا جعفر بن محمد سنة اثنين وعشرين ومائة بكتابه
الصفحه ٣٠٣ : من
حالاته وعباداته ونوادره وكراماته فعليه برسالة بعض فضلاء الطائفة الجعفريّة في
شرح آل جعفر كثّرهم