الصفحه ٣٩٥ : العول فانما يدخل النقصان على الذين لهم
الزيادة من الولد والاخوة من الاب وأما الزوج والاخوة من الام فانهم
الصفحه ٤٢٨ : الملك اما بشرائه ، واما نتاج الدابة ان كانت دابة أو غير ذلك ،
وكانت بيئة الاخرى مثلها ، كانت البينة مع
الصفحه ٤٦٧ : . ولو قال رجل
لامرأته يازانية أنا زنيت بك ، قال أبو جعفر البلا : حد واحد
لقذفه اياها ، وأما قوله أنا
الصفحه ٥١٩ : المؤمنين فكيف يعلم
انه صادق ؟ فقال : اما ما ادعاه انه لا يشم الرائحة فانه يدنى منه الحراق
فان كان كما يقول
الصفحه ٩ : عدت الى
مثل هذا لا عاقبنك ، ولئن دعاك احد الى مثلها فلم تجبه لا عاقبنك ، اما علمت انه
بغى
الصفحه ١٣ : يسرقونه من أولادهم ، وان صار خصياً .
ويجوز نكاح الأماء من سبيهم .
وينبغي اخراج اليهود والنصارى من
الصفحه ١٧ : الله العلي الا : « يا علي أوصيك في نفسك بخصال فاحفظها ، ثم قال: اللهم أعنه .
اما الأولى فالصدق لا
الصفحه ٢١ : ، واكثر الاحاديث تحمل على
المعنيين الاخيرين. واما القوة
التي يستعملها الناس في نظام امور معاشهم ، فان
الصفحه ٣٢ : الناس ان اخوف ما اخاف عليكم اثنتان : اتباع الهوى
، وطول الامل ، فاما اتباع الهوى ، فيصد عن الحق ، واما
الصفحه ٤٧ :
قال امير
المؤمنين الله : « ان علامة
الراغب في ثواب الآخرة ، زهد في عاجل زهرة الدنيا ، اما ان زهد
الصفحه ٥٠ : فداك ان
امه سندية مشركة فقال : اما علمت ان
لكل أمة نكاحا ؟ ! تنح عني ،
فما رأيته يمشي معه حتى فرق
الصفحه ٥٨ : : ويل لمن غلبت
احاده اعشاره، فقلت له : وكيف هذا ، قال : اما سمعت
الله عز وجل يقول: «من جاء بالحسنة فله
الصفحه ٦٢ : الله
واثنى عليه ثم قال: «اما بعد فانه انما هلك من كان قبلكم حينما عملوا من
المعاصي ولم ينههم الربانيون
الصفحه ٦٤ : ، اما تسمع لقول الله عز
وجل : ( والله العزة ولرسوله وللمؤمنين » فالمؤمن
ينبغي ان يكون عزيزاً ولا يكون
الصفحه ٧٢ : بيوتكم» () وعنه الا قال في قوله عز وجل ) ويقتلون
الانبياء بغير حق اما والله ما قتلوهم باسيافهم ولكن اذا