الصفحه ١٦٥ :
خلاف بين المسلمين العامّة والخاصّة ولا بين أهل اللّغة واللّسان في أنّهما
جنسان صورةً وشكلا ولوناً
الصفحه ١٦٩ : ء والمتأخّرين. فإنّ
المحكي (١١) عن الصدوقين(١٢) والمفيد(١٣)
__________________
(١) في المخطوطة : ولا
الصفحه ١٨٧ :
[القرض مع شرط اقتراض أو معاملة تجلب نفعاً]
هذا مع أنّه قد
وقع الخلاف بينهم في جواز ما لو أقرضه
الصفحه ١٩٠ :
متفاضلا بضمّ ضميمة غير مجانسة بأن يُجعل مع الناقص منهما متاع من غير جنس
الناقص ، فتكون الضميمة في
الصفحه ١٩٣ : الظاهر عدم قابليّتها لإثبات
الصغرى.
وأمّا ما أجاب
عنه في المسالك(٢) وتبعه في الحدائق(٣) والرياض
الصفحه ٢١٠ :
نتشاجر(١) في ميراث فوقف علينا ساعة ثمّ قال : تعالوا إلى المنزل.
فأتيناه فأصلح بيننا بأربعمائة
الصفحه ٢٣٧ :
قال الأمير
إسماعيل الخاتون آبادي (ت ١١١٦ هـ) ـ المعاصر له ـ في تاريخه : إنّه صار شيخ
الإسلام بعد
الصفحه ٢٤٣ : ، ولكن هناك جدل في مكان وفاته وحاصله ، ثلاثة أقوال :
١ ـ قال الشيخ
عبد النبي القزويني في تتمّة أمل
الصفحه ٢٦٤ :
وعن
الثاني : إنّ قولكم :
إنّ الأصل في ولاية التزويج القرابة ، وهي لا تقبل النقل ، إن أُريد به
الصفحه ١٨ : من هو
اختفى لفرط نورهِ
الظاهر
الباطن في ظهورهِ
كذلك أرجوزته
في المنطق
الصفحه ٢١ : أنّ نشاط علماء الشيعة العلمي في مجال الحديث وتدوينه وعلومه قد بدأ في
إصفهان مع الدولة الصفوية في
الصفحه ٢٦ : أسهم هذا
العلَم في ترشيد الدولة الصفوية من خلال منصب مشيخة الإسلام ، وكان له دور كبير في
نشر علوم أهل
الصفحه ٣٤ : رسائل عديدة في أحوال الرواة والرجال .. وله رسالة في نقد مشيخة الفقيه ، ورسالة في تزكية الرواة
الصفحه ٩٣ : يطعن في سند الرواية في المنتهى إلاّ بعثمان بن عيسى ، على أنّه ذكر الأستاذ الأكبر في
حاشيته على المدارك
الصفحه ١٠٨ :
مخصّصاً لعمومها ومقيّداً لإطلاقاتها ، ويُجبَر به ضعاف الأخبار الموافقة
له ـ سواء أكان الضعف في