الصفحه ١٥ :
العقلية والنقلية المولى محمّد بيدآبادي الإصفهاني ، درس في حوزة إصفهان
العلمية حتّى ارتقى إلى
الصفحه ٣٣ : ، وتعليقة على نقد الرجال للتفرشي ، وقد مرَّ بنا سابقاً الإشارة إلى جهوده في
إكمال ما لم يكمله أستاذه المجلسي
الصفحه ٩٤ :
تقدّم ـ لا ترى المدرسة الأصولية قبول كلّ ما أودع في المصادر الحديثية
المعروفة من أخبار من دون هذا
الصفحه ٩٥ :
الدخل مباشرة أو بالواسطة في تكوين النظرية الفقهية واستنباطها بكلّ ما لها
من فروع وتشعّبات.
ومن
الصفحه ١٠٢ : الإمامية :
ولا يخفى على
الباحث المتتبّع كثرة ما يجده في كتاب الجواهر من أقوال فقهية لغير الإمامية يسردها
الصفحه ١١٠ : »(١).
ويضاف إلى ذلك
كلِّه دعواه في بعض المسائل الفقهية الضرورة أو الضروريّات أو ضرويّات الإسلام أو
الدين أو
الصفحه ١١٩ :
وتفسير دحوها(١).
وإذا كان
الموقف من القياس في المدرسة الإسلامية الشيعية معروفاً بلحاظ عدم
الصفحه ١٢٦ :
وذهبوا إلى اعتبار كلّ ما ورد منها في الكتب الحديثية المعتمدة لدى الطائفة
والتي من أبرزها الكتب
الصفحه ١٢٧ : ، بلا فرق في ذلك بين المودع منها في الكتب الأربعة
المشهورة وغيرها.
وأمّا فيما
يرتبط بالعقل ففي الوقت
الصفحه ١٢٩ : آخر الحدود والديات ، ويمتاز عن
أكثر المؤلّفات الموسوعية بأنّ أواخره كأوائله وهي مثل أواسطه في الجودة
الصفحه ١٧٧ :
أنّ تحريم شرط النفع في القرض عيناً إجماعيّ بين المسلمين(١). وفي الجواهر الإجماع منّا بقسيمه عليه
الصفحه ١٩٢ : بعشرة دراهم ثمّ اشترى منه وزنتين بذلك كما صرّح به في الشرائع(١) والنافع(٢) والقواعد(٣) والرياض
الصفحه ٢٤٠ : مؤلّفاته أحد عشر ، وقد ذكرها أهل الفنّ في فهارسهم ومصنّفاتهم ، فدونكها :
١ ـ أحكام القرآن :
ذكره
الصفحه ٢٤٥ : (١).
الرسالة التي بين يديك :
هي : رسالة
استدلالية ، جمع المصنّف فيها بين الدقّة والعمق ، بعبارة متينة وواضحة
الصفحه ٢٥٧ : في مرضه وله سبعمائة دراهم أو ستّمائة فقال : ألا أوصي ، فقال
عليهالسلام
: لا إنّما قال
الله سبحانه