الصفحه ٣٧٧ : : پانزده .
مقدمة في
الاصول : بيست و دو .
المقرب :
دوازده .
المقنع :
يازده .
المقنع في
الغيبه : هفده
الصفحه ٣٩١ : تحصيل او
: دو .
آغاز مرجعيت
او : دو .
مقام علمي و
معلومات او : دو ـ سه .
روش او در
اصول و فروع
الصفحه ٥٤٥ : در باب تأثير آراء « سيد » در نظرات
دانشمندان متأخر ، راجع به كتاب « عدة الاصول » شيخ طوسي رحمة الله
الصفحه ٢٥٩ : هذا ما يرويه مخالفونا من أصحاب الحديث في هذا
الباب. وأمّا ما يرويه شيعة أمير المؤمنين عليهالسلام عنه
الصفحه ٣٨٤ :
فقه: دو ، سه
، پنج ، يازده تا چهارده ، نوزده ، بيست و يك .
فقه شيعة
اماميه : چهارده
الصفحه ٤١٤ : )
٧٣٥ ، ٧٥٧
و أما ما
يرويه شيعة أميرالمؤمنين ـ ع ـ عنه و عن أبنائه ـ ع ـ من إنكار القياس في
الصفحه ٤٢٦ :
ش
الشّافعيّة :
٣٤٥ ، ٣٦٢.
الشّافعية
(بعض.). : ٣١٥.
شيعة أمير
المؤمنين : ٧٣٥
الصفحه ٦١ : ) إلى الكلام في الإمامة ، وينتقل من أصول الفقه (١٣) إلى أصول الدّين (١٤) ولأنّها تثقل (١٥) على الفقها
الصفحه ٢٥٤ : ومناظراتهم ، وإن كان (٥) أصولها آحادا. فأمّا الإجماع والتّلقّي بالقبول ؛ فإنّه
غير مسلّم لأنّه لم يكن منهم في
الصفحه ٢٧٩ : الأصول (٤) ذلك ممكن فيها. فليس التّنقّل دلالة على ما ظنّوه.
وأمّا التّوقّف
؛ فقد يجوز أن يكون طلبا
الصفحه ٢٩٧ :
تعلّقوا به ثالثا من خبر معاذ ؛ فلا دلالة لهم فيه ، و(٧) ذلك أنّه خبر واحد ، وبمثله لا تثبت (٨) الأصول
الصفحه ٣١٦ : الفروع على الأصول بعلّة (٣) متميّزة ، كما أدخل في جملته (٤) ما لا أمارة (٥) له متعيّنة ، كالاجتهاد في
الصفحه ٣١٨ :
يكون حلالا لشخص في وقت وحراما عليه في آخر ، وحلالا على وجه وحراما على
آخر ، فمن جمع بين أصول
الصفحه ٣٧٣ : .
التكليف :
بيست و هفت .
تلخيص الشافي
: چهار (ذ) ، يازده ، پانزده.
تمهيد الاصول
(شرح جمل العلم و العمل
الصفحه ٣٧٤ :
(تهراني ) : چهار ، پنج .
الذريعة الي
اصول الشريعه : يك ، بيست و شش ، سي و پنج ، چهل و هفت .
ذريعة