الصفحه ٣٠١ : (٤) لا يقولون بذلك ، لأنّ القياس والاجتهاد عندهم من
المفهوم بالكتاب والسّنّة ، وممّا (٥) يدلاّن عليه
الصفحه ٣١٨ : الدّين وفروع الشّرع في هذا الباب فقد ضلّ وأبعد (١) عن الصّواب.
فإن قيل : أ
فتجوّزون (٢) من طريق العقل
الصفحه ٣٢١ :
الأمّة قديما وحديثا في وجوب رجوع العاميّ إلى المفتي ، وأنّه يلزمه قبول
قوله ، لأنّه غير متمكّن من
الصفحه ٣٢٤ : ء منها ، ويكون ـ أيضا ـ عالما بطريقة (٢) استخراج الأحكام من الكتاب والسّنّة ، وعارفا من (٣) اللّغة
الصفحه ٣٣٨ :
بقبح التّصرّف في الملك ، لأنّه بالتّنفّس (١) قد تصرّف في ملك غيره من الهواء وآلات نفسه بغير إذن
الصفحه ٣٤١ :
في الأجسام من غير تكليف.
قلنا : لا
نسلّم لكم أنّ خلق ذلك يحسن (١) من دون تكليف مكلّف بالعرض
الصفحه ٣٤٦ :
المائدة ، لكان ذلك أقوى من إذنه بالقول. ولو أشار إلى تناول الشّيء ، لكان
كالإذن بالقول.
وممّا
الصفحه ٣٥١ : ، ولا
دليل على من نفي نبوّة (٢) مدّعى (٣) النّبوّة ، وكما لا دليل على من نفي كونه عالما بشيء.
وفيهم من
الصفحه ٣٩٧ : يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً )
٢٤٦
( ٤ ـ ٩٢)
(
إلا
من تاب )
٢٦٠
الصفحه ٤٠٧ :
شماره صفحه
الخبر المروي
عنه ـ ع ـ من قوله : من أدخل في ديننا ما ليس
الصفحه ٤١١ :
شماره صفحه
ما يروي من
قوله ـ ص - : « ستكثر الكذابة علي » .
٥١٥
الصفحه ٤١٦ : .
٧٣٧
قال الشعبي
لرجل : « لعلك من القائسين » و قال : « إن أخذتم بالقياس أحللتم الحرام و حرمتهم
الصفحه ٤١٧ : إليها فألقت ما في بطنها و قد
أفتاه كافة من حضره من الصحابة بأنه لاشيء عليه لانه مؤدب فقال ـ ع - : « إن
الصفحه ٤٢٧ : ، ٦٠٣ ، ٦٣٨.
المتكلّمين
(قوم من.). : ٤٣٠.
المجبّرة :
٨٦ ، ١٧٠ ، ١٧٢.
مجتهد
(كلّ.). : ٧٩٣
الصفحه ٤٣٧ : ، ٢٦٨ ، (... والعدول عن
التّطويل) : ٣٣٦ ، ٣٣٧ ، (طلب.). : ٣٥٢.
الاختصاص
(على سبيل... من غير مشاركة فيه