الصفحه ٣٤٣ :
ووجود النّفار.
طريقة أخرى :
وقد استدلّ ـ أيضا ـ على ذلك بأنّ كلّ شيء يمكن الانتفاع به من وجهين
الصفحه ٤٠٢ : لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ )
٤٦٥
( ١٦ ـ ٤٤ )
(
مَا
نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ
الصفحه ٤٠٤ : وَرَسُولِهِ )
٦٩٨
( ٤٩ ـ ١)
(
مَّا
فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ )
٦٩٨
الصفحه ٤٠٩ : بالنا نقصر و قد أمنا ؟ ! » فقال
له : « عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله ـ ص ـ فقال : « صدقة تصدق الله
الصفحه ٤١٣ :
شماره صفحه
روي عنه ـ ع ـ
من قوله للخثعمية : أرأيت لو كان علي أبيك دين
الصفحه ٤٤١ :
(معرّفا ومنكّرا ، وما يشتقّ منه من الأفعال) : ١٠٤ ، ١١٣ ، ١١٤ ، ٤١٤ ، ٤١٥ ،
٤١٩ ، ٤٢٣ ، ٤٣٣ ، ٤٣٥ ، ٤٣٦
الصفحه ٤٥٣ : : ٧٤٠.
التثبّت (وما
يشتقّ منه) : ١٩٥ ، ٧٥٥.
التّثنية :
٢٢٩ ، ٢٣٤.
التَّجربة
(مفردة وجمعا ، معرفة
الصفحه ٥٠١ : بدلالة : ٢٥٢.
لأنّه لا
يأمن من كونه مقدما على محظور قبيح (من يقول بالوقف بين الحظر والإباحة انّما
كفّ
الصفحه ٥٠٤ : يتناهى
: ٨٣٥.
ما لا يحصل
عنده علم ويقين من أخبار الآحاد : ٥٤٢.
ما لا يستقلّ
بنفسه ويحتاج إلى بيان
الصفحه ٥٠٧ :
متى علمه
واجبا فلا بدّ من ان يعلم وجه وجوبه : ٦٧٩.
متى كان
واجبا فلا بدّ من دلالة على
الصفحه ٧ :
نبيّن الصّحيح منها من الفاسد إذا انتهينا إليها بمشيّة الله تعالى.
وأمّا (١) الخبر الّذي يعلم
الصفحه ١٤ :
على وجه لا يتمكَّن من دفعه ، فلا ينبغي أن تجعلوا ما تفرّدتم (١) به من الحدّ دليلا على موضع الخلاف
الصفحه ٢٥ : منه (٥) الكذب. وعند تكامل هذه الشّروط نعلم (٦) كون الخبر (٧) صدقا ، لأنّه إذا لم ينفكّ من كونه إمّا
الصفحه ٢٧ :
يجري في العادة مجرى ما فيه سبب جامع من تواطؤ (١) أو (٢) ما جرى مجراه ، لأنّ علم المخبر بكون الخبر
الصفحه ٣١ : (١).
قلنا : قد
بيَّنَّا أنّه لا طريق إلى القطع على أنَّ العلم الضَّروريَّ يقع عند شيء من مخبر
الأخبار. ثم لو