الصفحه ٣٦٠ : الاعتماد (١١) عليه ، لأنّ تعلّق الحقّ بالذّمّة عقلا أو شرعا يحتاج
إلى سبب استحقاق ، فإذا أدّى النّظر إلى
الصفحه ٢١٤ : والغائط اللّذين يوجبان الطهارة الصّغرى ،
وإباحة النّظر إلى محاسن الأمة الحسناء ، وحظر ذلك من الحرّة ، وإن
الصفحه ٢١١ : الظّنّ بأنها العلّة. ومثال ذلك أنّا
إذا أردنا أن نعلّل ولاية المرأة على نفسها ، وملكها (٥) لأمرها
الصفحه ٥٢٩ : ، (ولاية المرأة على نفسها) : ٦٨٧ ،
(الرجوع عن الولاية) : ٧٢٧ ، ٧٦١ ، ٧٦٣ تا ٧٦٩.
الوليّ : ٩٩
، (لا نكاح
الصفحه ٥٢٧ : النعمة ، وجوب النّظر في معرفة الله) : ٥٧١ ، ٥٧٣ ،
٥٧٤ ، ٥٧٨ تا ٥٨٣ ، (وجوب التّأسّي) :
٥٨٤ ، ٥٩١ ،
٥٩٤
الصفحه ٥٣٤ :
مخاطبون بالشرائع .
٧٥-٨١
في دخول العبد و
المرأة و الصبي تحت الخطاب .
٨١-٨٢
الصفحه ٦٩ : الرسل بالدّعاء إلى ما (٧) ليس قولهم فيه حجّة ؟ ! فإذا (٨) قالوا لدعائهم حظّ الإنذار والتّنبيه على النّظر
الصفحه ١٦ : أن يكون السّبق إلى الاعتقاد مانعا من فعل العلم
الضّروريّ بالعادة ، كما أنّ السّبق إلى الاعتقاد بخلاف
الصفحه ١٣ : أن تكذب (٣) في خبرها وبين (٤) من يجوز ذلك عليه قريب سهل لا يحتاج فيه (٥) إلى دقيق النّظر ولطيف
الصفحه ٣٢١ :
الأمّة قديما وحديثا في وجوب رجوع العاميّ إلى المفتي ، وأنّه يلزمه قبول
قوله ، لأنّه غير متمكّن من
الصفحه ١٢ : العلم بمخبر (٣) هذه (٤) الأخبار لو كان مكتسبا لكان واقعا عن تأمّل حال
المخبرين ، وبلوغهم إلى الحدّ الّذي
الصفحه ٢٢ : النّظر في خبرهم العلم على جهة (١٠) الاستدلال ، (١١) وله شروط ثلاثة :
أوَّلها أن
يبلغ المخبرون إلى (١٢
الصفحه ٢٠١ : (٤) و(٥) قبح سلوك الطّريق عند ظنّنا أنّ فيه سبعا ، أو (٦) ما جرى مجراه من المضارّ ، ووجوب النّظر في معرفة الله
الصفحه ١٢٣ :
أنّ بعثته على خلاف ما شرطوه تكون (١) عبثا. ولا يجب النّظر في معجزته ، ولا بدّ من وجوب
النّظر في
الصفحه ٣٨٦ : .
نزول قرآن
جملة واحدة : نوزده .
نسخ : بيست و
شش ، چهل و هشت .
نصب قرنيه :
سي و يك .
نظر : بيست